القصة تتحدث عن فتى يدعى ايراكاوا شادو يملك شعرا ابيض ناصع البياض شادو هو فتى عاش وحيدا في منزله والداه مفقوان منذ ولادته فقد اطر للعيش بعض من الوقت عند خالته من ثم سافرت خالته الى الولايات المتحدة بحثا عن عمل لها لانها كانت منتدبت مبيعات لكن شادو ي...
للتذكير :امسك الفتى بسيفه الاشبه بالخنجر وتوجه نحو شادو من ثمة
الراوي : عندما اقدم الشاب على طعن شادو فجأة قام شادو بمراوغته ومباغتته بركلة علا معدته اودت بالشاب طريحا كان شادو واضعا يديه في جيوب بنطاله المدرسي بعدها بفترة وجيزة اتى بعض المعلمين وقتها هرب الشاب من الحديقة هنا قال شادو : (ايي حقا ياله من جبان لقد هرب جراءة ركلة عادية لكن علا مايبدو فقد كان ضعيفا جدا ) ملاحظة بين الاقواس يعني في نفسه قال احد المعلمين موجها كلامه نحو شادو: عفوا لكن اوشكت الحصة الاولة على البدء لذا فلتقم بالالتحاق بفصلك بسرعة لانه لن يكون هناك تساهل من هذه الناحية من قبل كل المعلمين شادو: شكرا لك سنسي انا لم انتبه لذالك سنسي: لابئس ولكن لتكن على عجلة لم يتبقا الا دقيقة ويبداء الفصل شادو : حسنا الى القاء سنسي الراوي: انطلق شادو بسرعة البرق الى صفه عندما دخل الى الفصل وجد الفصل فارغ تماما لايوجد فيه كتاب واحد استغرب شادو من الموقف عندما نظر الى الورقة التي اعتطه ايها المدرسة وجد فيها انه في الفصل A-Sوكان هذا هو الفصل نظر شادو الى الفصول الاخرى وجدها فارغة ايضا وقتها علم ان المعلم كان على الاغلب يقوم بعمل مقلب معه شادو:( العنة علا هذا السنسي لقد وقعت في مقلبه بشكل رائع عادة افكر قبل ان اقوم بفعل اي شيئ لماذا هذه المرة بالذات ) قوطع تفكير شادو من قبل مجموعة من الشبان الذين يبدو عليهم الشر نظر شادو نظرة جانبية لهم واكمل سيره الشاب ١: هوي انت ايا الصعلوك شادو :........ اكمل مسيره من دون حتى النظر اليهم الشاب ٢: يبدو انه لم يتعلم الادب من والدته الحقيرة الراوية : اصبح في داخل شادو لهيب من الكراهية لهؤلاء الشبان بسب انه عندما يتعلق الأمر بوالداه فو اشبه بكتلت كراهية لمن يتحدث عنهم بسوء لم يعد شادو يفكر في اي شيئ سوى قتلهما وعندها اقدم واحد منهم على مهاجمت شادو ممسكا برمح طويل في يده وعندما ادرك شادو وكاد ان يطعنه تفادا شادو الطعنة موجها ضرباتة لاحد لعددها لهذا الشاب باستخدام يديه فوقع الشاب من دون حراك مليلا بالكدمات شادو : لاتتجرء وتتكلم عن والدي بهذه الطريقة مجددا والا سوف تكون نهايتك على يداي ومضا في طريقه الراوية :مع كلمات شادو كانت نظراته تقول لذالك الشاب سوف اقتلك في هذا الوقت كان الشباب الاخرين ينظرون الى شادو بكل رعب نطق احدهم قائلا : اوي انه واحد ونحن اربعة سوف نقضي عليه والا فان الزعيم سوف يمزقنا اربا اربا الراوي: هجم الفتية على شادو كل واحد منهم يحمل سلاحه بيده الاول خنجر الثاني عصا حديدية الثالث رمح قصير والرابع سيف توجهو نحوه جميعهم مع بعضهم وقتها قطع تفكير شادو بطعنت من الثالث بينما الثاني حاول ضربه لكن شادو تصدا له بالمح البصر موجها له ركلة اودت طريحا وفجأة اتت طلقات نارية من خارج مبنى المدرسة كسرة الزجاج موجهت نحو قلب شادو استطاع شادو مراوغة الطلقة قليلا الا انها اصابته بكتفه الايمن والثانية في فخذه الايسر وقتها اعتلا الغضب ملامح شادو فأخرج قوسه وسهمه ووجههما نحو النافذة انطلق السهم واصاب شابا كان على سطح البناء المقابل لبناء المدرسة وهو بناء السكن بما انها مدرسة داخلية الشاب المجهول: ههه لايستهان به فقد اصابني السهم في منتصف قلب الا انه لم يضع حسابا انني ارتدي درعا عند شادو رحل اولائك الشبان فور اصابة شادو بسب ان صوت الطلق الناري قد سمع لكل من في المدرسة هنا شادو وقع على الارض ظهره للحائط ممددا قدمه اليسرا وواضعا يده اليسرا علا كتفه الايمن الاثنان ينزفان من دون توقف اصبح شادو يتعرق كثيرا و يتألم لدرجت انه ام يعد بأمكانه كتم المه فبدء بالتاوه شادو: اهه مؤلم جدا لم اتوقع هذا الالم الفظيع ااهههه امممم الى متى سوف يستمر هذا النزيف ولم لم ياتى اي احد من المدرسين الى مكان العيار الناري الراوي : اشتد الالم على شادو لدرجة افقدته وعيه وبداء النزييف بالتزايت شيا فشيا الى ان اصبح بركتا تحت شادو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الشخص الي بصورة الغلاف هوي الشاب المجهول اسمه : ليو لابتريك العمر: 18 الهوايه: الاطلاق علا الاخرين في راسهم وقتلهم
