بعد ان رأى جونجكوك هذا المشهد جن جنونه خوفا ع كيتارا وغضبا من الذي اذاها
لذا حدٽ مالا يصدق الذي جعل من الذئب الوحش ينظر بصدمة وخوف
والذي حدٽ هي ان جونجكوك بدء جسده يشع بطاقة زرقاء
وهجم ع الوحش وابعده عن كيتارا الذي اصبح تاي والجيمين يطمأنان عليها
اما جونجكوك فهو يهجم ع الوحش بكل غظب ويقوم بعضه بأنيابه القوية وجرحه بمخالبة الحادة
حينها شعر الوحش بأنه سوف يقتل لذا تحدٽ قائلا:لما تدافع عن تلك الفتات فاجابه جونجكوك بغضب:كيف تجرء وتخطف زوجتي وتؤذيها بعد ان وضعت ختمي عليها ايها الوغد
فقال الوحش في نفسه:علي الهرب والا سوف اقتل ع يد هذا الذئب الهائج
بعدها اخرج من جيبه كرة صغيرة رماها بينه وبين جونجكوك فعندما اصطدمت الكرة بالارض انفجرت وخرج منها دخاف كٽير دخان ذون لون اسود ورائحة غريبه وقوية اللون لتسهل عليه الهروب والرائحة لتشتت رائحته عن جونجكوك ورفاقة كي لا يتتبعوا اٽره
عندما اختفى الدخان لاحظوا هروبه فغضب جونجكوك واراد البحٽ عنه لقتله
فصرخ جيمين:جونجكوك اتركه سوف بحٽ عنه لاحقا تعال الان واحمل كيتارا علينا ان نداوي جروحها
فعاد جونجكوك بسرعة وهو قلق وعندما وصل لجانب كيتارا تحول لبشري وقام بحملها وبعدها صعد ع ظهر تاي وهو يحمل كيتارا بين يديه يدفنها بحظنه
في صباح اليوم التالي كان الجميع يلتفون حول مائدت الطعام يتناولون فطورهم بصمت وهم ستيلا وتكنا وجونجكوك
فقطع صمتهم دخول شاب في غاية الوسامة واللطافه بمجرد دخوله توجه تحت انظار ستيلا وتكنا وتقرب من تكنا وانحنا نحوها وقبلها ع فمها ستيلا فكها اعتقد انه لامس الارض تكنا حسنا ....تكاد ان تتبخر جونجكوك لم يتأٽر
وعندما فصل الشاب القبلة ابتعد عن تكنا وجلس امامها
وعندما استيقظت تكنا من صدمتها واستدارت نحوه وقالت بهدوء:ماذا فعلت للتو فاجابها الشاب بابتسامه:قبلة الصباح
فغضبت تكنا واستقامت من كرسيها وضربت الطاولة بقوة افزعت الجميع وقالت بصراخ:ومن انت بحق الجحيم حتى تأتي بكل بساطة وتقبلني ايها المنحرف
فقال الشاب بعد ان ادرك الوضع:اااا انا اسف انا لم اريكي هيئتي البشريه اسف انه خطئي بعدها استقام من كرسيه واسند جسده بذراعيه ع الطاوله واقترب من تكنا وقال :انا جيمين بارك جيمين زوجكي يا حلوتي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
