مقدمه✨

31 4 2
                                    

كنت افكر في الانتحاار حين دااهمت امي غرفتي و بدأت بالصراخ و العويل  ولا اعرف حتى هذه اللحظه كيف عرفت امي نيتي بالانتحار و قد كانت الفكره بيني و بين نفسي.. لم اكتب رساله وداع ابرز فيها سبب انتحاري و لم انقش على جدار غرفتي ذالك ايضا و لم اعلق منشفه تتدلى من سقف الغرفه.. كانت هذه فكره سديده لكن كيف اعلقها على سقف تملأه الرطوبه؟!! 
في الحقيقه فكرت في ذلك مرارا لكن حبي لك كان يمنعني دوما من ارتكاب الحماقات كنت اخشى عليك من فجيعه فراقي،  من فجيعه موتي المبكر
كيف لا افكر الان في الانتحار.. ولم يعد امامي سوى الموت وسيله لكي القاك..
قادم انا اليك يا موتي اللذيذ
فإنتظرني! 
.
.
.
.
.
.
هاااي روايه جديده للفيكوك الذكي رح يعرف شو نهايه الروايه من هذا التلميح.. تعمدت هذا الشي ❤❤💜
اتمنى تتفاعلوا عليها 😍😍😚

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 19, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

||Save me|| حيث تعيش القصص. اكتشف الآن