الجزء 2 البارت 5

19.3K 309 126
                                    



بس وصل  البارت ل 40 لايك كتبت هاد

احم يلا مابدي طول عليكم
.
.
فتح الباب
مومو: هيا يا عصافير الحب سوف نتأخر
نهضت يورا بسرعة من حضن تشانيول

.

يورا: احم اوه حسنا..هيا بنا
 نهض تشانيول
بعدما دخل سيهون بثواني
.
.
سيهون:ياا تشان اوصلهما ارجوك معا لأنه يجب علي الذهاب الان بسرعة
مومو: ماذا الى اين؟

سيهون: امي تحتاجني الان سأكلمكِ عندما اصل حسنا
مومو: اها حسنا
قام بطبع قبلة على خدها💋
سيهون: وداعا يورا..وانت لا تقد بسرعةة
تشانيول: حسنا اغرب عن هنا هيا
سيهون: ذااهب...
ثم خرج

-في السيارة-
يورا بجانب تشانيول و مومو وحدها في الخلف بعد اصرارها على ان تجلس يورا بجانب تشان

مومو: حسنا هذا منزلي سأنزل الان
يورا: اها وداعا نلتقي غدا في المدرسة
مومو: اها اها...وداعا تشان وشكرا لك واسفة على تأخيرك
تشانيول: لا بأس
مومو: الى اللقاء....*ذهبت*
اكمل الطريق دقائق معدودة واصبح بالقرب من منزل يورا
خوفا ان تراها احدى والدتيها
يورا: اوه احم شكرا لك يجب علي النزول الان
تشانيول: حسنا وداعا
يورا: ؟؟؟
تشانيول: ماذا هناك؟
يورا: الن تقول لي الم تنسي شيئا وتقوم بتقبيلي؟
تشانيول: ههههههه تبا للأفلام التي افسدتكم...ثم هل اشتقتي اليهم بهذه السرعة😉 *يقصد شفاهه*
يورا: تشه حسنا لا اريد يالك من مغرووور

كادت تنزل لكن تدخلت يد تشان ليقوم بحركة بسيطة من سحبها نحوه وارتطام شفتيه مع خاصتها

صدمت يورا في بادئ الامر لكن
من يقاوم شفاه - بـــــارك شان يول -
بادلته وشيئا فشيئا صارى يتعمقان في القبلة
بينما شابكت يورا يداها مع شعره الناعم والشبه طويل
بينما يدها الاخرى مابين خده وعنقه

وهو لم يضيع ابدا فرصة استكشاف جسدها مرة اخرى بيده

اخدى يتعمقان اكثر و اكثر حتى بدأت حرب الالسنة بينهما وانتهت بفوزه لأنها مخدرة تماما خصوصا من لمساته على جسدها
ولولى ابتعادها قليلا طلبا للهواء لكان يضاجعها الان بدون شك
فتحت عيناها بصدمة
عند همسه بأنفااسه الحارة في ادنها..."تبا لهاته الشفاه التي لا امل منها حتى لو قبلتها لعشر و مئة والف مرة باليوم"
وبعدها قام بعض شحمة اذنها
يورا: اوه احم .. ااه علي الذهاب الان
تشانيول: انتظري...
يورا: ماذا هناك؟

قام بالاقتراب منها ومصها من رقبتها الحليبية وترك علامته عليها
انت هي بألم
تشان: حسنا هكذا جيد وداعا اذا😊
يورا:ايشش"قالت بحرج ونزلت بسرعة"

عندما تأكد تشانيول من دخولها الى منزلها تحرك بعدها وذهب...

يورا: لقدد عدددت "قالت بصوت مرتفع"

تبا انا شاذة+18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن