لحضات و اذا بالباب يدق اسرعت لفتح الباب فاذا باخيها بالباب والحزن مسح كل اثار البراءة في وجهه فوالديهم اللذان كانا في الحج قد تعرضا لحادث اثناء الطريق لم تصرخ ولم تبكي بنغس حرقة بكائها ليلا سرا من الضرب او انه يمكن ان دموعها قد جفت ...
لم يعد لها اي سند سوئ اخيها بعد وفاة