1

96 4 2
                                    

مرحبا ☺☺☺
هذا اول بارات
بسم لله

في ذاك المنزل زوج فتاة في سن 18 او قريبا 18 هي كانت مثل اي فتاة لكن في عرب
نعرف ان علي فتاة ان تتزوج و في ذاك زمان علي فتاة ان تسمع كلم اهليها و عندما تتزوج فا زوجها هو كل شيء
عام 1995
تزوجت نادا بي لطيف ابن عمتها و هذا امر من عائلتها

و تم هذا الزوج

بعد شهر كانت حياتهم جميلة صحيح هي لا تحبه لكن هو يعشقها
فهي كانت جميلة حتي من غير ميكاج

بعد سنة
1996
و ليدت اول مولود لهم و هي مي
و كانت حياتهم و لا اروع و بعد سنتين
1998
اصبح لهم المولود الثاني
حمز و كانت مي اسعد فتاة لانها لها اخ جميل فهي ليسه غيور منه او اي شيء
كبيرو الاولاد
مي 7 سنوات
و حمز 5 سنوات
مي تدرس في سنة الثانية الابتدائية و حمز في روضة
و هنا بدات الموعنات حب و الم و عذاب
مي فتاة جميلة و ملفتة للانظر و هذا شيء جيد و سيء و رغم صغر سنها الا هي جميلة جدا
تبدا حكايتنا هنا
مي فل منزل وحدها تلعب الاب و الام في عمل حمز في مدرسة و هي تشاهد التلفز واذ هي تسمع دق باب (هم حالة متوسط اي ايسو اغنياء و منزال قديم ) تذهب لي تفتح
مي: من من بلباب
....: انهو انا حبيبتي افتحي
مي: حظر عامي قدمة
تفتح و تسلم علي عمها
مي : مرحبا عمي سالم
سالم : مرحبا حبيبتي صغيرة
وصف سالم
رجل في 78 متدين يكسو شعرة شيب متزوج و لهو اولاد متزوجين وهو عم ولدة مي ( ولله اكتب فيها و قلبي يالم مالم ولله حرام هذا هو ميحصل في وقع )
مي : بخير وانت
سالم : تمام ... مي
مي : نعم عمي
سالم : هل نلعب لعبة جميلة مثلك
مي بفرحة : اجل نلعب هيييي
سالم بخبث : اخلعي ملابسكي كلها
مي بدهشة : كيف
سالم : مجرد لعبة
مي : حاضر عمي
خلعت مي كل ملابسها و هو ايضن و اقترب منها و قال
سالم : هل تعرفي ماهذا
(اسفة لكل لفظ لكن مضطرة فهيا وقعية اي حطلت حسبي الله و نعمل و كيل )
مي : ماذا ؟
سالم : هذا (يشير الي عضوه ذكري )
مي: ماهذا ؟
سالم : هذا هو ما سنلعب بيه
مي : حسنا
سالم : تعالي الي هنا و اجلسي فوقه
طبعا مي صغيرة لا تفهم شيء و ليس هناك من يقول لها شيء و هي تصدقه لانه عمها و ذهبت و جلست و فعلها لكن لم يفقدها عذريتها (لو فهمتو ما اقصد )
عندما انتها نبهها عليها انلا تقول لاحد ابدا
و مرة سنوات وهو يقوم بهذا عندما تكون لوحدها و كل يوم تكبر و تسمع عن فتاة تحرشو بها و رد عائلتها هو ضد فتاة لهذا لم تنطق بلا حرف و استمر هذا سنوات الي ان اصبح عمرها 14 سنة و هي كل ما ياتي لها تبكي و تقول حسبي الله و نعمل وكيل لك يا عمي
و اصبحت تكره كل ذكور و ترا عمها كيف يمزح معا زوجته و اولاده و بعدها يختلي بها و قالت في قلبها
مي : كل رجال خونا حثلات مجرمين اكرهكم و اقسم لن ارحمكم و لا احد سياخذ مني شيء بعد اليوم
كانت مي تتجنب عمها لا تبقة معه وحدها ابدا دائمن يكون معهم شخص و عندما طفح كيل منها حوال الاعتداء عليها لكن ربي رحم تلك طفلة و لم يصطتيع ان يكمل ف ااته اتصل ان زوجته مريضة جدا و مرض خطير ذهب يسرع الي مشفى لكن زوجته ماتت و انتقلت الي رحمتي ربي و اتضح انها لها سيدا ( هذا مرض معدي و ياتي من العلقت جنسية غير محمية )
منتقل لم يفهم فقال طبيب
طبيب : اصيبت بلعدة من شخص لهو مرض
صدم هو و قال : كيف انا اقمت معها علاقة البارحة و هي بخير
طبيب : قم بفحص نفسك انصحك
صدم سالم و قام بلفحص و عرف انهو لهو العدوا و في مرحل الاخرة مرض جدا و يعد موت زوحته بي ثلاث اشهر مات

اريد تفاعل و اكمل و هذه قصة حقيقية اي كل ما فيها حقيقي 100٪

اريد تعليقات و تفاعل 640
كلمة
يتبع

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 20, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

انثي محطمة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن