الرواية تم تعديلها بشكل بسيط بعض الشيء تحتاج دعم حتى تنزل فهي رواية مكتملة 😊❤
فالتستمتعوا🤪
................
هذه اول رواية لي رغم انني قرأت وقرأت حاولت جعل تفكيري مستنداً فقط على القراءة،،، لكن مع كل كلمة كنت أقرأ حثتني وجعلتني احاول ان اكسر الروتين،،، اكسر كلمتي الروتينية وهي المستحيل بمحاولة اخراج ما في قلبي ومشاركته معكم،،، تلك الجراءة التي اتتني ولأول مرة كتجربة سأحاول بذل قصارى جهدي لاخراج تلك الكلمة التي تدعى....... بالمستحيل من قاموسي:
.
.
.
.
.
.
.
....................
أستيقظتُ على صوت طرقٌ قوي على باب غرفتي.. انا حتى لم أأخذ كِفايتي من النوم......
من الصعب ان تدرس حتى وجه الصباح لكي تنام فقط ساعة لتنهض وتهم ذاهباً إلى المدرسة ... بالكاد أستطيع فتح عيني في أوقات الحصص
ومن بعدها اعود إلى المنزل على الساعة الثالثة عصراً.. واريد فقط ان آخذ قيلولة لكنها تصبح كانهُ مبيت شتوي ههههه على كلٍ هذه هي حياتي
" اووه اوما مالذي تُريدنه"
صرختُ لكي تستطيع امي ان تسمعني جيداً من خلف الباب
فبدون ان اهيأ نفسيتي دخلت مباغتةً غرفتي
" اومااا أخفتني"
" اخفتك؟ هل تمزحين معي انظري كم الساعة انها السادسة مساءً فالتنهضي"
اااه ياألهي نفس المحاضرة كل يوم أشعر بأنني سوف أصبح أم جيدة بالمحاضرات التي اتلقاها كل يوم
لكن رغم ذلك انا مصدومة انها السادسة مساءً
قفزت عن سريري متوجِهةً عند حبيبي.... احم احم
انه هاتفي العزيز
بالطبع لن يمر يوما بدونه فهو أصبح عالمي الثاني الذي الجأ إليه
فتحتهُ لأرى كل العالم اصبح يحبني.... فقط عندما انام تباً
تجاهلت الكثير... فمنها كان اشتراكات قنوات في يوتيوب... اخبار مشاهر في التويتر.... طلب صداقة في الانستا وأخيراً الدعايات لبعض المتاجر التي كلما اذهب لأشتري شيئاً يأخذون نمرة هاتفي لأجل إيصال كل ما هو جديد
اما الأن الرسائل التي انتظرتها
كانت من صديقتي روزين التي هي عالمي الثالث هه بالطبع الأول حياتي الواقعية التي احاول الهرب منها إلى عالمي الثاني وان لم يكن هنالك شيء بعالمي الثاني فاللوجوء للعالم الثالث افضل قرار
أنت تقرأ
البَعِِيِدِ عَنْ العَيّنِ بَعِيِدٌ عَنْ القَلّبِ "! مَقوْلَةٌ كاذِبةٌ !" ✔
Fanfictionماذا يحصل اذا حاولتَ تحقيقَ حُلُمكَ الذي تشبثْ بِاطرافِ مُخَيِلَتكْ! لتُمْسِكَ بِطَرَفِ خيطٍ يوصلك إلى ذلك الحُلم لتصل لمبتغاك؛! تُصبح قريباً من طيفٍ كنت قد وضعت علي صورتهِ *مُجَردْ حُلُمْ* ليقلب ذلك الحُلُمْ إلى كابوسْ! K. TH NAEA
