المُقدمة

63 7 4
                                    

جلس بمكتبه وبيده صورة له بطفولته ، غاص بذكرياته لذلك الماضي البعيد الذي كان به بقمة نشاطه و كبريائه ، شخص جدير بالإهتمام و الإحترام ، قادر على مد يد العون بكل عزة نفس !

والآن إندثر كل ذلك تحت مُسمى الكِبر الذي أخذ يسلبه عافيته و كل ما كان يفخر بهِ يوماً ..

هزته الحياة و نثرت أشلاء روحه بكل مكان فهل يستسلم للهوان ؟

****

مشاركة بمسابقة Be-The-One

#مسابقة-أقلام-ذهبية

أتمنى أن تعجبكم

روح مُرهقة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن