انتي فتاة جميلة و لطيفة و خادمة في احد البيوت الغنية و عمركي 19 و يتيمة الوالدين.
شوقا فتى وسيم و منحرف و هو ابن مالك البيت الدي تعملين فيه و عمره 20 عاماااااا.
يلا نبدأ انتي كعادتكي نهضتي من غرفتكي (غرفة الخادمة) بسبب المنبه اللعين و نزلتي للمطبخ لكي تعدي الفطور انتي و باقي الخادمات من اجلي شوقا.
و قالت ام شوقا:ابني اليوم سوف اخد معي 19 خادمة و (اسمكي) هي الوحيدة التي سوف تبقى هنا حسنا؟؟
شوقا:حسنا امي ولكن لماذا 19 خادمة كلهم؟؟
ام شوقا :لانني سوف ادهب لسوق و اريد الكثير من الاشياء و كيف ساحملهم و اختار لدالك ستبقى معك الخادمة (اسمكي) و تعتني بك بغيابي.
شوقا:حسنا امي ادهبي.
ودهبت الام و بقيتي انتي و شوقا وحدكم في المنزل و دخلتي لغرفتكي لكي تستريحي فناداكي شوقا
فدهبتي مسرعة و knock knock في الباب و دخلتي رايتي شوقا ملقى في ارض الحمام لانه زلق وكان قميصه منفتح
وانتي خجلتي و حملتيه و هو ينضر لكي و ساعدتيه لذهاب لسريره و عندما اردتي ان تدهبي جركي اليه فاصبحتي فوق صدره العاري
و قلتي:ماذا تفعل سيدي؟؟
شوقا:يااا مازلتي تناديني سيدي انا اعرف انكي معجبة بي.
.انتي:خجلتي من قال لك هدا.
شوقا:انهم عيناكي.
وقبلكي في راسكي و ضمكي وقال اتعلمين ماذا انا ايضا احبكي.
فعم الصمت في المكان.
حتى كسره شوقا: الا تحبيني.. فضهرت علامات الحزن عليه
فقلتي: لالا انا احبك حقا.. و خجلتي و بتسمتي و عانقتيه بسرعة.
و نهض و قال لكي: اغلقي ازرار قميصي
فاغلقتيها و انتي مغلقة عينيكي حتى احسستي كأن احد يشدكي من خصركي و ملتصق
بكي و شفتيه الناعميتين يلمسان شفتيكي فاردتي الهرب لكنكي لم تقاومي دالك الشعور
الرائع ان شوقا جسده المثير ملتصق و شفتيه الناعمتين و الكبيرتين تلمسكي و بدأ يقبلكي
بعمق و بادلتيه حتى بدأ ينزع ملابسه و انتي ايضا و اصبحتم عاريين فوق السرير و قفز
فوقكي بدأ يصنع قبلات بنفسجية و قبلات اغراء و عصر صدركي و بدأ يقبلكي في كل انحاء
جسدكي و ادخل قضيبه المنتصب في عضوكي و بداتي تتاهوين و هو يسرع حتى نزفت عدرتيكي
قال:انا اول من لمسكي حبيبتي.
انتي قبلتيه في وجنتيه و اسرعتي بسرعة و استحممتم معا و لبستم و بدلتم غطاء السرير
لانه كان مليئ بالدماء و عاد كلشيئ كما كان و صارت الايام و قبلت ام شوقا بكي..
و تزوجتم و الخ و انجبتم احلى ولدين .....النهاية.....