" من انت ؟ " سألت بفضول مبالغ ." مجهول " جاءها الرد بصوت قوي أجش .
تركها ذاهبا في طريقه .
اما هي فلم تستطع كبح فضولها
ستروي مدينة لندن العريقة قصتهما .
في كل ركن من اركان هذه المدينة لهما ذكرى جمعتهما .
الفضول ...
ثم الصداقة ...
ثم القدر المجهول .

أنت تقرأ
مجهول [Z.M]
Fanfictionفي ذلك اليوم حين رأيته جالس أسفل شجرة الصفاف العتيقة . قبعة اخفت تفاصيل وجهه . و لحن جيتار شجي حزين من عزفه اطرب اذناي.