الصدمة

50 1 6
                                    

بدا الحفل ليكان كبير مامات أدم مسكينة فرحات و بقات غكتبوس فهاجر  هبطات العروسة فيد عكوزتها و زغاريت ةهاجر محساش بلي حداها أما أدم فرحان حيت بغا يعرف شكزن هاجر نسا ديك الطفلة لحبها و حباتو  دخل مع باه و العروس وجها مكيبانش كلشي كيبارك تاجه ليها فخطوات سريعة وشدها من يديها  دازت الحفلة زوينة ولكن هاجر محساش غوصلو لباب دار أدم هزها تالباب وهي تتبكي دخلها كانت دار زوينة بالكحل والبيج هاجر: أدم كنترجاك متأدينيش عفاك  وبقاو دموع شلال من عينيها 
أدم (استهزاء ): عقلتي هد 2 عامين فاش تنترجاك باش تبغيني قتيلي بعد عليا كنكرهك ودبا غندمك  على كلامك
شدها من فكها وباسها وهي كتبكي اغتصبها بوحشية فاش ناضت جا وبقا كيضربها حتى طاحت كلها دم حالتها حالة ولا أدم كيدخل البنات لدار وغير لقصاير حتى ملات  هاجر  منو وكرهاتو  كان تجيب ليها غير الحوايج لكبار عليها ومتيسوقش ليها تأزمت حالتها تال واحد النهار عرض واحد صاحب أدم عليهم   أدم : هاجر نوضي خارجين وأخا
هاجر: وأخا
لبسات كسوة قصيرة وطلقات شعرها
بقا غير كيشوف فيها نرجعو ليها  (أدم وأخا كيعدبني بديت كنحس بالحب ليه ولكن صعيب هو يبادلني نفس الشعور لكنحس بيه من جيهتو) عند أدم  (مكنقدرش نقاومها ولكن انا غلطان فحقها وخايف نخسرها هي حيات قلبي )

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 16, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

هاجر و غدر الزمنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن