Liam's P. O. V :
ارتديت ملابسي بعدما تناولت فطوري و ذهبت الي شركه زين مالك
" هل يمكنني مقابله زين ؟" قلت لموظفه زين لتومئ و تدخل لمكتبه ، تخرج بعد ثواني " تفضل بالدخول " قالت مبتسمه لابادلها و ادخل" مرحبا " قلت له ليصافحني " مرحبا ليام " قال و جلس علي كرسيه من جديد " هل يمكننا البدء من الان ؟ " قلت ليصمت قليلا
" نعم بالتأكيد هل انت من كتب الاغنيه؟"
" نعم انا " قلت ليومئ مبتسم
ليضغط علي زر ما و تدخل ذات الموظفه من جديد " كريستين اصتحبي ليام الي غرفه الاستوديو الخاصه به" قال لها لتومئ و انهض
اذهب معها في هذه الشركه الكبيره جدا الي غرفه التسجيل التي تحمل اسمي و اتصل بفرقتي لنبدأ بالعمل في الاغنيهاجلس علي احدي الكراسي انظر للغرفه ، كبيره جدا و مليئه بالالات و الاشياء الخاصه بتسجيل الاغاني و المؤثرات الصوتيه
انهض سريعا فور دخول زين " هل كل شئ جيد ؟ " سئل لابتسم له
" نعم ينقص فقط فرقتي ، شكرا جزيلا "
" اوه علي الرحب! "قال و لمعت عيناه الذهبيه ، اوه هي جميله جدا!جلس علي كرسي ما ثم تنهد قائلا
" ما اسم اغنيتك التي سوف تسجلها الان ؟"
قال لاجلس امامه " ستريب ذات داون "
" اوه اتمني ان اكون اول من يسمعها "ما هذه اللطافه ؟ انه لطيف كالجحيم
" بالتأكيد زين " قلت و ابتسمتبعد مرور ثواني حمحمت لانه شارد الذهن
" احم اوه اسف " قال و نهص لاقهقه " لا يهمك زينو " قلت و ضحكت ليضحك هو ايضا " اعجبني زينو "
قال لابتسم و اشعر بوجنتي تشتعلانذهب لمكتبه و دخل زاك عازف البيانو لاعلم ان الفرقه قد وصلت ، القيت عليهم التحيه ثم بدأنا العمل و التسجيل ....
Louis :
"مارثا اين الدجاج " قلت للخادمه الجديده
حقا جائع كالجحيم ، اصبحت أكل ضعف كميه طعامي الاصلي و لكن لا يهمك كله من اجل صغيري او صغيرتي...
جائت و هي تحمل الطبق و تضعه امامي " شكرا مارثا هيا اذهبي و استريحي عملتي كثيرا اليوم " قلت لها لتبتسم و تذهب لغرفتهابدأت بتناول طعامي و انظر حولي بملل ، البيت كئيب جدا بدون زيني
امسكت هاتفي ووضعت ملعقه من الارز بفمي
فتحت الرسائل و راسلت زينLouis : هاي حبي كيف حالك ؟
Zaddy : بخير ، هل انت متعب او شئ كهذا
Louis : لا لا انا بخير ، كيف اليوم في الشركه ؟
Zaddy : هل تعلم من امضي عقد معي من بضعه اشهر ؟
Louis : لا، قل ارجوك
Zaddy : ليام باين
Louis : اوه احب اغانيه كثيرا ، مبارك لك زيني
Zaddy : شكرا صغيري ، كيف حال والتر ؟
Louis : اوه زين انت سميته والتر ؟
Zaddy : نعم
Louis : انه بخير لا تقلق ، انا خائف من صدمتك اذا كانت فتاه و ليس فتي
Zaddy : اكره الفتيات و اكره ان تصبح لدي فتاه لو!!!
Louis : حسنا حسنا لا تغضب والتر قادم قريبا و يريدك
Zaddy : احبك و احب صغيري
Louis : و نحن نحبك اكثر
Zaddy : وداعا الان حبي اراك بعد ساعتين
Louis : الي اللقاء حبيبي
اغلقت الهاتف ووضعت الصحون في غساله الاطباق ، جلست علي الاريكه اشاهد التلفاز
و نعست فنمت دون اراده و انا جالس...10:00
" لو استيقظ " سمعت صوت زين لافتح عيني و تقابل عيناه " لما نمت هنا ؟" قال لاستوعب انني علي الاريكه " اوه لا اتذكر " قلت و شعرت بحركه في معدتي
" ماذا هل يوجي شئ يؤلم ؟"قال بقلق لانفي بقهقه
" لا والتر يلعب فقط " قلتصفق بيديه بحماس ووضع يده علي بطني و بدأ يصرخ بحماس " اللعنه انه تحت يداي لو يالهي! " قهقهت علي لطافته و هو مازال يحرك يده مكان ما يتحرك الطفل
شعور رائع حقا مع انني رجل و لكن شعور الابوه و هو داخل معدتك انت رائع حقا
كوني ابن مغني عالمي لا يؤثر علي لان يوجد الملايين يدعموني و لا يهتمون انني مثلي لذلك لا يهمني اذا خرجت ببطني او تحدثت عن طفلي لم اهاجم!
" زين احم انا جائع " قلت بحرج لانني اصبحت اكل كثيرا جدا " خذ ذراعي " قال و انفجر ضاحكا لاضربه بخفه " لا امزح! " قلت بتذمر ليصمت" تريد بيتزا ام ماك ؟" سأل لافكر سريعا " ممم ماك " قلت ليتصل و يطلب وجبتين
نصف ساعه و يأتي الطلب و يستلمه زيني
" تفضل حبي " قال و اعطاني وجبتي و ابدأ بالاكل بشراهه ، اتدهور جوعا و هو يأكل بهدوء ... كعادته" هيا بنا للاعلي " قال زين بنعاس لاحرك رأسي بهيا " مارثا تعالي خذي الاطباق " صرخت لتأتي و تبدأ بجمع الصحون
ساعدني زين في النهوض و صعود السلمتمددت علي الفراش ببطئ بسبب بطني الكبيره و نمت علي ظهري " ليله سعيده زيني " قلت و اغمضت عيني لاشعر بقبله علي شفتاي " ليله سعيده حبي " قال لابادله القبله و نمت بتعب
Zayn :
وضعت علي انا و لوي الغطاء و قبلت بطنه و كنت سوف انام قبل ان يأتي اشعار من الهاتف معلنا وصول رساله
زفرت الهواء و مسكته ، من هذا الغبي!!
فتحت الرسائل ، اوبسس انه ليامLiam : هل انت مستيقظ زينو ؟
Zayn : نعم
Liam : كيف حال زوجك ؟
Zayn : بخير ❤
Liam : جيد ، مم ما رأيك ان نخرج ؟
Zayn : الان !!؟
Liam : نعم هيا لا تكن مملا
Zayn : حسنا موافق
Liam : ياييي سوف انتظرك خارج منزلك حسنا ؟
Zayn : حسنا ليما
Liam : اوه احببت هذا الاسم
Zayn : 💖
ارسلته و اغلقت الهاتف
نهضت ببطئ كي لا يستيقظ لوي و ارتديت ملابسي ، اخذت نقودي و هاتفي و خرجت لاجد ليام امام المنزل ينظر لي بأبتسامهبادلته و تقدمت له " الي اين سوف نذهب ؟" سألت " مم نشرب شئ ثم يوجد مفاجأه " قال لاتحمس و تلمع عيني" هات يدك "
قال و مد يده لي لاتوتر و ملامح الصدمه تعتليني ...يتبع 💙💖
أنت تقرأ
My Child || Zouis •Mpreg•
Teen Fictionعندما ولد طفلي ولدت معه من جديد بعدما كنت ميتا مالكك الصغير هو الاكسجين الخاص بي الان ❣