Part 2

42 1 1
                                    

#Sella POV
حقير وقح انا ستيلا جوش يأتي حقير مثله يقول لي ألا تريدي أن ءأتي بداخلك هل هو مجنون أو ماذا انا في قمة غضبي ولا أنصح أحد بالإحتكاك بي ابدا إلا عندما اهدء وجدت شون جالس علي عربته فإتجهت إليه و ركبت و أغلقت الباب بقوة خلفي فعلم شون اني غاضبه وركب
"ما بيكي يا فتاة "قال شون
"حقير حيوان انسان يفكر من مؤخرته هو مجنون "
"من هو و ماذا فعل ليكي " قال وهو يضحك
"رجل لعين خال لينا يقول لي ألا تريدي أن ءأتي بداخلك " قلتها بعضب فأزداد ضحك شون
"و ماذا قولتي انتي "
"لم أقول شيء فقط صفعته و بصقت في وجهه "
" فتاتي قوية * قالها و قبلني علي وجنتي
" حسناً شون اين سنتجه الآن! "
" سنذهب الي البيت ستغيري ملابسك و نخرج نتغدي برا لأن امي و أبي لديهم غداء عمل "
"حسناً شون "
جلست صامته حتى وصلنا أمام المنزل دخلنا و لم أجد أحد في المنزل عدا الخدم صعدت غرفتي لدي غرفه هنا يوجد لي ملابس و أشياء خاصة دخلت استحممت أعلم لقد استحمتت من قبل ساعات ولكني أحب أن استحم كثيراً لبست و وضعت بعض مساحيق التجميل و نزلت لشون وجدته غير ملابسه و جالس يشاهد التلفاز فجلست بجانبه
"هيا إيها الطويل لدينا يوم أطول منك "
"حسناً يا قصيرة "قالها وضحك
"انا ليست قصيرة و أيضاً تأدب فأنا اختك الكبيرة يا ولد "
"هيا أذان "قالها
حملني و أخذني للخارج فتح بابا السيارة و وضعني في المقعد و وضع حزام الأمان لما أشعر انه والدي ههه لا يهم الآن لدينا يوم نستمتع به و علي أن أضع ما حدث ف المدرسة جانباً شغلت اغنية swalla و غدوت اغني و ارقص شون الغبي هذا يضحك على غبي لكني اعشقه وصلنا إلي احدي المطاعم الذي افضلهم دخلنا جلسنا ع الطاولة و طلبنا طلبتنا و بعد عشر دقائق جاء النادل بالطلب وضعه علي الطاولة و بدأت أن أكل و ارسل جيجي بينما شون يحدق ف هاتفه أعتقد أنه يراسل أحد أصدقائه
# Shawn pov
بينما هي تأكل التقطت لها صورة و ظللت احدق بالصورة لماذا هي جميلة و لطيفه هكذا
(الصورة دي هي الصورة الشون التقطها لسيلا )

تركت الهاتف وبدأت بالأكل و غدوت انا و سيلا نتكلم في أشياء غير مهمه و بعد خمس دقائق من بدئي بالأكل وجدت صوت أعرفه  ينادي بأسمي نظرة خلفي وجدت نايل صديقي العزيز و معه أصدقائي المفضلين الأربعه الآخرين فأبتسمت و وجدتهم يتجهون لي وقفت صافحتهم و حضنتهم ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تركت الهاتف وبدأت بالأكل و غدوت انا و سيلا نتكلم في أشياء غير مهمه و بعد خمس دقائق من بدئي بالأكل وجدت صوت أعرفه  ينادي بأسمي نظرة خلفي وجدت نايل صديقي العزيز و معه أصدقائي المفضلين الأربعه الآخرين
فأبتسمت و وجدتهم يتجهون لي وقفت صافحتهم و حضنتهم
"اعرفكم اختي العزيزه سيلا "قلت و انا أشير لسيلا
"اعرفك سيلا هؤلاء أصدقائي المقربين نايل هوران ، هاري ستايلز، لوي توملينسون و "قاطعتني سيلا قائله
"و زين لعنه مالك " قالتها بغيظ نظرة لها بستغراب
"هل تعرفوا بعض "
"شون هذا اللعين هو خال لين تتذكر في الصباح "
"شون انا حزين انت كثيرا ما تحكي عن سيلا ولكنك لم تقل لي في يوم آنها مثيرة كالعنة " قالها زين
"تعلم زين أن لم تسكت سأخلع رأسك من مكانها "قالتها بغضب
"ماذا يحدث هنا انا لا أفهم أي شىء "قالها لوى
"سأحكي لك و لكن ليس الآن " قلتها
"هاى يا جميلا ادعي هاري ما رأيك أن تأتى معى بيتى اليوم " قالها هاري و وضع هاري يده علب وجه سيلا و هو يتحسسه فصفعته سيلا بقوة
"لما جميع أصدقاء لعناء شون لما كلهم حقراء لما ها هل تجاوبني تعلم شون اللعنة عليك و عليهم و علي جميع من في الكون " قالتها و أخذت حقيبتها و خرجت من المطعم
"لما لم تقول لي أنها جميلة "قالها هاري
"أخرس هاري ألا تري انك اغضبتها " قالها نايل
"اجلسوا  سأحدثها و هي ستكون بخير لا تقلقوا هي دائماً تغضب ولكنها تهدء بسرعه " قلتها لهم
غدوت اتصل عليها و لكنها أغلقت هاتفها حسناً هذه اول علامه من علامات بدأها بالهدوء ثانياً ستذهب لبيتها *بيت بباها يعني *و تفتح الصندوق الذي كما تسميه صندوق ذكرياتها ثالثاً ستذهب الشاطئ تجلس و تتأمل المياه رابعاً ستفتح هاتفها تحدثني و بهذا تكون قضت علي غضبها
"هل تقولوا لي الآن كيف عرفت سيلا زين و لما هي غاضبه منه " قالها نايل
"حسناً تعلم اليوم كان اليوم الأول للينا في المدرسة و أيضاً تعلم اني كنت عندهم من أمس و لينا ترجتني أن أذهب و أخذها لأنه اول يوم و بلا بلا بلا و انا لكي اسكتها وافقت و انا تأخرت في استيقاظي و ذهبت بعد موعد الانصراف بنصف ساعة و لم يكن أحد في المدرسة غير سيلا و عمال الأمن و لين عندما رأيتها لا أنكر اني أعجبت بجسدها و شكلها فسلمت عليها و قلت لها تريدي أى خدمه قالت لا شكرا فقلت لها ألا تريدي أن ءأتي بداخلك  فصفعتني بقوة و بصقت في وجهي و هكذا تعرفنا على بعض " قالها زين
"هل تمانع أن اواعد اختك شون " قالها هاري
"تعلم هاري واعد أي شخص حتي لو كانت أمي لكن سيلا لا فسيلا خط أحمر إذا مسها شخص بسوء سأقتله ولن أبالي مدى خطورة ما سأفعله "
" حسناً حسناً لن أفكر في مواعدتها سنذهب للبار بعد أن نأكل هل ستأتي معنا " قالها هاري
"بالطبع سأذهب معكم *
#Writer pov
أخذت سيلا سيارة أجره و ذهبت بيتها و لكن و هي ذاهبه لغرفتها سمعت صوت بكاء من غرفت كرستين ذهبت و وقفت أمام الغرفه و لكنها كانت متردده هل تدخل أم هذا ليس من شئنها ولكنها أخذت القرار ودخلت وجدت أختها علي الأرض تبكي بقوة فهرعت اليها و احتضنتها بشده
"ماذا يحدث لما تبكي صغيرتي "قالت سيلا
" سيلا لما انتي هنا ما الذي ادخلك هل انتي أتيه كي تشمتي فيا "قالتها كرستين
"طبعاً لا انا اختك و بالطبع لن اشمت فيكي لكن قولي لي ما حدث كي اساعدك " قالت سيلا و ضمت أختها اليها أكثر
"يخونني سيلا يخونني اعطيته كل شيء كل شيء ولكنه يخوناني " قالتها كرستين وهي تبكي بقوه
"من هو " قالت سيلا
"انور حبيبي أقصد حبيبي السابق "
"ماذا اعطيتيه كرستين "
"سأقول لكي لكن أرجوكي لا تقولي لأمي أو لأبي "
"حسناً"
"اعطيته قبلتي الأولى و قلبي و حتى عذريتي سيلا أخذ عذريتي الحقير أخذها لم يستحق كل الحب الذي احببته له " قالت كرستين فقبلت سيلا رأسها
"لا تقلقي كل شيء سيكون بخير ولكن هل اعطيتيني اسمه ثنائي "
"اسمه أنور حديد "
" هل انتي جاده كرستين أنور حديد  !"
" هل تعرفيه سيلا "
"نعم أعرفه عز المعرفه فهو أخو صديقتي العزيزه جيجي ماذا رأتيه يفعل "
"كان يضاجع أحد الفتيات "
"منذ متي وانتي تحبيه كريستين "
"أحبه منذ أن كنت في 16 "
"اذا انتي تحبيه من ثلاث سنوات "
"لا تقلقي من شيء انا بجانبك "
"سيلا لما تفعلي هذا معي وتساعديني فأنا دوماً اعاملك بطريقه سيئه "
"تسمحيني لي بمنادتك كريس! "
"طبعاً "
"حسناً كريس كنت دوماً الفتاه الوحيده الكئيبه حتي تعرفت علي جيجي في المدرسة دي الوحيده التي تقربت مني كان الجميع يخاف مصادقتي لاني كنت في المدرسة التزم الصمت و كنت اكتر فتاه غموضا كان معظم زمائلي يخسرون مني و لكني لم أكن اعطيهم اهتمام حتي لم ابكي بيوم أمامهم كنت دوماً ابكي وحدي هنا في غرفتي و لم يهتم أحد ببكائي بيوم أو حتي يشعر بي حتي أصبحت باردة المشاعر مع الجميع أحيانا أشعر اني اكرهكم كنت دوماً أريد اختي أن تكون بجانبي ولكنك لم تكوني يوماً معي فشعرت بإنكسار فعندما وجدتك تبكي لم أريد أن اراكي منكسره "
"أليس لديكي صديق طفولة مثل جاك صديقي "
"كان لدي واحد حتي لا أتذكر اسمه أعرف شكله فقط من الصور التي تجمعنا لم نتواصل منذ أن انتقلنا انا و ابي من بيتنا القديم "

أخذ الاختين يتحدثوا  كما لم يفعلوا من قبل ولكنهم مرحوا كثيراً بعد أن انتهوا من الحوار دخلت سيلا غرفتها و أغلقت الباب بالمفتاح و أخرجت من درج مكتبها التي تقفله بالمفتاح دائما كيس صغير من الهروين وضعت القليل منه علي يدها و استنشقته

Love gathered us حيث تعيش القصص. اكتشف الآن