3-اين رأيتها؟

1.7K 121 17
                                    


حل يوم جديد لكنه يملك الروتين نفسه الكل مسرعاََ إلى القاعة دخلت يون هي وذهبت لتجلس بمقعدها كان بيكهيون ينضر اليها

للحضه صنعا تواصلاً بصريا ثم اشاحت يون هي
نضرها وجلست بهدوء

........................................

دخل تشانيول وتلقى
توبيخ من الاستاذ

"لقد تأخرت بسببك"
همس لبيكهيون بغضب
"لقد اتصلت عليك كثيرآ ماذا افعل"

"لنركز تشانيول سوف يطردك اجلس"
يومي تنضر الى يون هي وتراقب الرضع بهدوء

"اختبار اول هذا العام سوف يكون مهم جدا
لذلك ركزو جيدا والذين يجتازون الامتحان سوف يذهبون في رحله
الى البحر مارأيكم "

" استاذ فقط الذين يجتازون الاختبار"
قال تشانيول بأحباط
" نعم ادرس جيدا "
ب

دأت المحاضره واستمرت لثلاث ساعات كانت
يون هي تكتب وتصب تركيزها عليه تشانيول كانت
مع المحاضره في البداية ولكنه فقد تركيزه بعد ساعه
حاول النوم لكن يون هي ضربت طاولته بخفه
" تشانيول هل تريد تفويت مشهد البحر والجو الجميل" نضر اليها بتعب ورفع رأسه
" ركز هيا"

..............................................
بيكهيون....
بعد المحاضره الممله التي القاها عدت الى المنزل
تلك التي اوقت كتبها اشعر انها مألوفه لي
اشعر اني رئيتها من قبل
لاعلم هل انا اتوهم فقط
.............................................
"يومي هيا لنعود للمنزل"
"اتيت" قالت وهي تنزل بسرعة
لتنضر إلى يون هي بصمت
"ماذا لما تحدقين بي؟"

"هل انتِ تعرفين بيكهيون من قبل"
قالت وهي ترمقها بنضرات شك
"لا لماذا تسألين؟ "
قالت يون هي وهي مستغربه من سؤالها
"كان ينضر اليك طول المحاضره لااعلم كنت استفسر فقط"

" اظن انه يفكر بما حدث بالامس"
نضرت اليها بصدمه
"ماذا حدث"
"مابك يومي هل تحققين معي؟"
" لا انا فضوليه بشأنه فقط "
قالت وهي تنتضر شرح الاخرى
"لم يحدث شيء اصطدمت به عند خروجي من المكتبة"
" اصدمتي به هل وقعتي عليه ؟"
" لالا اوقع كتبي ما بك يومي"
قالت يون هي بعد نفد صبرها

" اخر سؤال ماذا تحدث معك؟"
"هل انا في مركز شرطه لم يتحدث معي "

" انا اعتذر مابك هل ازعجتكِ أنسة يون هي "
"لنذهب لنأكل يكفي يومي "
....................................
يون هي
تناولت الطعام مع يومي وعدت  الى المنزل وكنت مرهقه لدي الكثير من الأفكار يومي أفعالها غريبة منذ انتقالنا انا اشكُ في شيء
وايضاََ بيكهيون لما يحدق بي لااعلم
سوف اترك الأمر للوقت لكشف كل شيء

...........................

"انتِ بخير؟ يون هي! "
كان شيومين يناديها عد مرات
" انا بخير مابكِ"
" ماهذا الهدوء اليوم هل حصل شيء"
"ما شأنك انتَ؟"
"اتعلمين انا الغبي أبقي هكذا دون ازعاجي"
" تريد ان نتشاجر هيا"
رفعت يون هي معصمها ليمسكها شيومين من انفها
لتصرخ بقوه
"اترك أنفي ايها... "
تركها شيومين وركض
ركضت خلفه وهي ترمي الوسائد عليه

" كفى عن هذا لماذا تتشاجرون"
" أمي هو من بدأ بازعاجي "
" لم افعل شيء كنت اطمأن على عقلها لكنني لم اجده " قال وضحك بقوه
" شومين يكفي"
"لابأس عزيزتي مازال صغيراََ"
قالت وهي تنضر اليه ليصدم مما قالته
" أمي انا الكبير"
"لايبدو لي ذلك"

فجأة طرق أحدهم باب المنزل

.


ألنَدمِ || Repentanceحيث تعيش القصص. اكتشف الآن