{part:2}

175 11 5
                                    

.
.
.

$أتمني تستمتعوا$

.
.
"ماهذا الشعور أوه قلبي يخفق بشده
أنا خائفه.. أتمنا أن تكون بخير "
.
.
- الأب: مينا ..مينا...ماذا حدث؟؟

- مينا: والدة جونغ يون مريضه جدا..
" قالت وهي في طريقها للباب"

- زوجة الأم: إلي أين تذهبين وتتركينا هاكذا
"قالت بغضب"

- مينا: والدة صديقتي المقربه بخطر ماذا تعتقدين
أن أفعل.."قالت والدموع تملأ عينيها"

- زوجة الأم: لن تذهبي...
"قالت وهي تسحبها من يدها"

- مينا: إبتعدي عني لقد وعدتها بأن أقف معها
وأظل إلي جانبها دائما..
لماذا قلبك قاسي هاكذا....
"قالت آخر كلمتين بصراخ"
.
.
.
"تركتها وهي في منتصف دهشتها مما قلت
وفعلت من عصيان لأوامرها ..
فهي لم تعتد علي مينا القويه.......
إتجهت الي سيارتي بسرعه وأخذت الطرق المختصره
لأصل الي بيت جونغ يون في أسرع وقت
آخيرا وصلت الي بيتها ..
وجدت الباب مفتوح علي مصراعيه
ناديت ثلاث مرات ولاكن لا يوجد رد..
فتشت في كل الغرف ولاكن لا وجود لأحد هناك
إزداد توتري وقلقي..لماذا لا يوجد أحد هنا
أين ذهبت جونغ يون
أخرجت هاتفي من حقيبتي وتصلت عليها"
.
.
.
- مينا: الو جونغ يون أين انت ..؟؟

- جونغ يون: أنا في المشفي..

- مينا: حقا..أنا قادمه..ماهي رقم الغرفه؟؟

- جونغ يون: 34

- مينا: حسنا لا تقلقي أنا قادمه
"قالت بتوتر"
.
.
"أغلق الخط"
.
.
.
.
*في مكتب شيون*
.
.
.
- شيون: لماذا هذا الأحمق لا يجيب
"قال وهو يرمي الهاتف علي المكتب"
.
.
"بعد قليل أتته رساله"
.
.
"آسف شيون لكن أتاني أمر طارئ
وعدت الي كوريا"

- شيون: ماذا لقد عاد الي كوريا ثم ماهذا الأمر الطارئ..
.
.
.
*في المشفي*
.
.
.
"سألة موظفة الإستقبال عن الغرفه رقم34
فأرشدتني إليها..أنا أري جونغ يون تجلس هناك بحزن
وتبكي أيضا ..لكن من هذا الشخص الذي يجلس بجانبها تقدمت نحوهم بخطي ثابته"
.
.
- مينا: جونغ يون.."قالت معلنه وصولها"

- جونغ يون: مينا لقد أتيتي...أن قلقه جدا علي أمي
"قالت ببكاء وهي تحتضن مينا"

- مينا: إهدأي صغيرتي ستكون بخير
"قالت وهي تربط علي ظهرها وعينيها لا تفارق هذا
الشخص "

- جونغ يون: آسفه لأنني لم أخبرك عن ذهابي للمشفي

- مينا: لا بأس ..ولكن ماذا حدث؟؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 25, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Future husband..☆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن