فتى في 18 من عمره ملامحه طفوليه جداً يمتلك ابتسامه جميله صوت ضحكته تأسر القلبلديه قدره على تكوين صدقات وبسرعه
مجرد النظر اليه لا يوحي لمن يراه بأنه
سارق محترف
لقد احترف السرقه وهو بعمر 11 عندما سرق والاول مره ساعة معلم الرياضيات من يده وبخفه
وعرضها للبيع في السوق السوداء وكان ثمنها 50 جنيهاً
منذ ذلك اليوم اصبح نايل هوران
السارق المحترف الذي اثبت ان الشرطه لا يمكنهم معرفته حتى لو كان يقف امامهمالامر الذي جعلهم في حيره من امرهم هو انهم لا تستطيعون اثبات من هو الفاعل
وكيف تمت تلك السرقات حتى اشهر المحققين وقفوا عاجزين عن معرفة السارق وطريقة سرقته
لذا طلقوا عليه لقب الشبح السارق
فلقد اصبحوا عاجزين في اكتشاف هويته وطريقة سرقته حتى التكنولوجيا الحديثه اصبحت عاجزه امام ماهراته العاليه
تحدث المدعي العام عبر الهاتف وهو غاضب " اللعنه كيف لم تجدوا ذلك السارق اللعين هل اصابكم العمى حتى لم تروه ام كان شبحاً "
رد عليه الضابط لوثر " سيدي حتى كاميرات المراقبه لم تلتقط له صوره حتى نتمكن من معرفته "
المدعي العام " اسمعني جيداً لوثر امامك انت وفريقك مهلة 72 ساعه حتى تأتي بمعلومات عنه انت تعلم ان العمده رودريك مهتم لهذا فهذه السرقات اثرت بشكل كبير على سمعة مدينتكم لذا ابذلوا قصار جهدكم للقبض عليه او نكلف فريق اخر بهذه المهمه "
الضابط لوثر " امرك سيدي سوف نبذل جهدنا حتى نلقي القبض عليه "
اغلق الضابط لوثر الهاتف وتنهده وقف وتوجه الى الحاجز الزجاجي المطله على مكاتب الفريق الذي يبحثون عن خيط واحد يدلهم على ذلك السارق
توجه الى الباب وفتحه نظره لهم كانت اصوات الهواتف ترن في كل اتجاه وكأن مقر فريقه خلية نحل ناد بأعلى صوته وقال " ياساده استمعوا لي "
هدائت تلك الاصوات عاد رنين الهواتف قال احد المحققين ويدعى انطوان " ماذا هناك سيد لوثر ؟ "
لوثر " لقد هاتفني المدعي العام ميشيل وقال ان لدينا 72 ساعه لكي نضع امامه معلومات عن السارق او يكلف فريق اخر لذا اتصلوا على عائلاتكم واخبرهم انكم مشغلون جداً "
تحدث احد الشرطيين وقال " ماذا اذا فشلنا ؟ "
تنهد لوثر وقال " لن نثبت فشلنا سوف نقبض عليه ونقدمه للعداله لمحاكمته "
أنت تقرأ
I wish it wasn't true _ ziall horlik #wattys2017
Fanfictionفي احدى المدن التي عرفت بأنه مقصد لكل السياح حدثت سرقات متكرره مما جعلها من اسوء المدن بعد ان كانت ذات سمعه جيده فتى احترف السرقه حتى انه يمارس تلك السرقات في وضح النهار وهذا ماجعل من الشرطه في حيره فهم لم يعرفوا الفاعل كما ان تلك الكاميرات لم تل...