"كنت أنا وأمي وأخي في طريقنا للسفينة لكي نذهب في سياحة،ولكن حصل شي،غير متوقع.
عندما أبحرت السفينة لوجهتها قد قابلت اعصار قويا!.
ومع قوة الإعصار قد فتحت لباوبة من عالم أخر أي[عالم القوى الخارقة] !!
ولكن بعد ذلك الإعصار استيقضت ووجدت اجزاء محطمه من السفينة بحثت وصرخت قائلة{أمي..أخي أين أنتم؟.}
لم يجب احد ذهبت وجلست على شاطئ البحر والدموع تنهمر من عيناي .
حتى عند غروب الشمس قد أرهقني النوم ولَم أستطع مقاومتة أبدا.
عندما أستيقضت في اليوم التالي وجدت نفسي بين أشجار وأعشاب بعيدا عن البحر .
وقلت لنفسي{أين أنا؟!من الغريب بأن يحصل هذا! لقد نمت بقرب البحر.} ألتفت حولي واذا بفتاة ترتدي فستانا أصفر اللون وتغني بصوت خافت،
وتقطف بعضا من التفاح وتقوم بغسلة من النهر كنت سعيدة لأني قد وجدت بشرا مثلي!.
ذهبت لها جريا،وعندما ألتفت ظهرت أنياب ومخالب كبيرة وقالت بصوت وحش {هه بشر..أعتقدت بأنهم قد أنقرضوا!؟.} قلت لها وأنا أرتجف من الخوف{أ..أنا قد أستيقضت هنا وقرر..وقررت بأن اسأل ماذا حصل!.}
عندها قامت بأستخدام قوتها وأمسكتني من رقبتي وبسرعة كأنها بسرعة البرق.
انتقلنا الي مكان مهجور وكان في أخر الطريق قصر،كبير وألوان كئيبة،وأخذت بيدي وأدخلتني ذلك القصر وأقفلت الباب.
صرخت بصوت عالي وقلت {أفتحي الباب.. لا أريد البقاء هنا!أنا خائفة.}
وعندما التفت وجدت منظر[حقا مرعب.]
كان هناك هياكل عظمية منتشرة بأنحاء القصر.
لقد مشيت،وكان القصر كبير لا أعرف الى أين أذهب!
الى أن رأيتك تلك الفتاة مجددا!!
ولكن لم تنتظر شيء فكانت تمشي بتجاهي ؟!.
لكن ركضت بكل قوتي الى أن وصلت لباب مغلق بسلاسل،ولكن فجاة بين لحظات بسيطة ذالك القصر قد بدأ بالتلاشي وذهبت كل تلك الهياكل والسلاسل،{وأنا نجوت بحياتي}.
