بقلم الكاتبه #هدى ال اركاب
📝 البارت الاولطبعا اول تجربه اليه بكتابه قصه واقعيه مع تفاصيل قليله من نسج الخيال
قصه مستوحات مشابه لقصه حقيقيه احداث القصه واقعيه ٧٠٪
تدور احداث القصه عن فتاة لقيطه تربت في بداية عمرها في ميتم 🏢
اعرفكم عليها
.اسمي نور عمري ١٨ حاليا
حلوه بشكل بيضه طولي ١٦٠سم. ووزني ٥٥ كغ شعري طويل وعيوني اسود وكبار
اني اهلي ماعرفهم (لقيطه)
صعبت عليه امور الحياة واني بنيه ضعيفه ماكدر اوكف على حيلي فقدت حنان الام وعطف الاب فتربيت وعشت وتعلمت ب دار ايتام.
الى ان ابتسمتلي الحياة واخذتني عائله فكنت بذاك الوقت الفرحه ما واسعتني الا ان كانت فرحتي مزيفه ولا وجد لها. تابعو الاحداث(القصه)
كان يامكان في قديم الزمان كانت عائله فقيره جدا الى حد خبزه ماعدهم ف اضطرت هاي العائله ترك ابنتهم ب احد جوامع لي تبعد عن بيتهم كيلو مترات قليله قرر الاب وطلب من زوجتة ان تجهز بنته علمود يتركها باب الجامع
طلع الاب بـ سنه ١٩٩٩/١٢/٢١ بارده الدنيا كولش وكانت ساعه مايقارب ال ١٢:٣٠ليلاً والطفله الصغيره كان عمرها اقل من ٢٠يوم .ف تركها بدون اي رحمه تحت باب الجامع رجع لزوجته
كلتله ناس هواي تجي تاخذها احنه مكدرانين على العيشه نوب نكعد نربي ونجيب كافي علينه الاربعه العدنه حايرين بل عيشهبقت ليل كله من ساعه ١٢:٣٠لحد مايقارب اذان الفجر الطفله ميته جوع وتصرخ ف اجه ابو جامع يريد ياذن فسمع صوت غريب صوت طفل يصرخ خاف يتقرب
الها ف حاول يتقرب يمها كانت طفله في حاله جدا متعبه مثلجه من البرد ف اخذها وبسرعه للبيت زوجتة حاولت تفتهم شنو سالفه كلها زوجها ابو جامع اخذيها شربيها حليب ميته من جوع دفيها على ما اذان ورجع ف زوجه قامت ب الواجب ومثل مكالها زوجها رجع كلها طفله وين كلتله نايمه خطيه كولش حالته تكسر الخاطر لله لاينطي سوت بيها هل شكل كالها زوجها الصباح رباح. ونشوف شنو سالفه
ف نامو صار الصبح طلع زوجها وسئل
رجع لزوجته كلها خو مضل عدنه هاي طفله نسلمها لل حكومه وهمه يصرفون
وافقت الزوجه بس كان مكسور كلبها على طفله اخذها ابو جامع ودزها ع المركز مال الشرطه ف تعبو ب البحث عن اهلها محد اجه وسئل ع طفله ف وصلوها لل الميتم
( دار الايتام ) مرت سنين لحد صار عمرها ١٢سنه قضت ١٢سنه من عمرها ب الدار تعلمت وكبرت كله بدار ف هي كانت اكبر وحده ب اقرانها الاطفال الموجودين ب الدار الى ان اجتي عائله حالتهم الماديه ميسور عندهم بس ولد واحد وهي وزوجها متوسطين بالعمر. اتفقت مع المسؤله على الدار ف المديره كالتلها. عندنه بنت عمرها ١٢سنه بعد كم سنه تتخرج من الدار اخذوها وكسبو بيها ثواب فقبلت العائله وتفقت وي لي مسؤله عل الدار ان تتبنها😢 فوافقو سوو الاجرائاتالمديره ماما نور تعالي
نور: نعم ماما
المديره : تعرفي على اهلج هذولي الناس حصيرين بنتهم ويعوضوج عن الحنان لي ماشفتي من اهلج
نور :كيفت بداخلي وكنت فرحانه ف من الفرحه كنت ح انجمد بمكاني وبقيت مبتسمه طول الوقت ومحجيت فكرت راح تتحقق احلامي ف حسيت هي راح تعوضني عن حنان امي لي مشفته ركضت حظنت المره حاولت تتلاطف وياي وحسيت شي بداخلي ل اول مره احس بي
المديره : روحي حظري غراضج باجر يجون ياخذوج
ام محمد :عليمن غراضها كولشي جديد نجيبه الها
نور: شكراً خاله وحسيت بالفرحه😻😻
ام محمد : حبيبتي نور بعد ماريد اسمع هل كلمه خاله اني امج
نور: رحت اركض😿🏃🏃 ابجي من الفرح واودع ب صديقاتي والم غراضي
الى ان صار اليل🌃 يارب شيخلص اليله. واني دافكر بالبيت الحا اسكن بي وشلون شكل ابويه الى ان نامت
صار الصبح 🌞
كعدت تريكت سبحت ومشطت شعري ولمه غراضي ومتحمسه حروح لبيت العائله الجديده 😅😅😊المديره: اهلاً بيج ام محمد تفضلي صيحولي نوره
ام محمد : خليها حبيبتي خليها تودع صديقاتها
المديره :صارت بنتكم بعدام محمد :اكيد ست والله نحرمت من
جهال جبت حمودي وبعد مصار عنديالمديره: شكد عمره ابنج الله يحفظه
ام محمد ؛ ابني ١٨سنه عمره هل سنه
راح للجامعهالمديره :الله يخلي الج
بهل اثناءنور: اني جاهزه طبت ب ابتسامه ضليت اودع امي المديره وابوس بيها
😚😚😭
باي ضليت اسوي اشارات بيدي وابجي لان حفارق البيت لي تربيت بي
وافرح لان لكيت عائله تتبناني
صعدت سياره واني كنت كولش فرحانه
صارت المسافه كولش بعدت عن الدار وبديت حياة جديده
ام محمد : ماما نور ليش ساكته
نور : اني ممتعلمه اسولف اني دائمه ساكته
ام محمد : حبيبتي وصلنه هذا البيت دخلت نور وحسيت الفرحه بعيونها.
محمد ابو محمد. تعالومحمد :نعم ماما هاي منو
ام محمد :هذي اختك حبيبي 👫
ابو محمد : نظراته جانت غريبه تعالي بابا تعالي ليش هيج واكفه تعالي كعدينور: هلو سلمت عليهم وكنت خايفه لان ماعرفهم ف كنت اخاف اكثر الوقت وين متروح امي اروح وراها بهذا الاثناء دخلتني لغرفتي
ام محمد: حبيبتي هاي غرفتج رتبي غراضج بالمكان لي يعجبج عمود اسبحين وتجين تتغدينابو محمد : يعني يام محمد عنتدي الا جيبيها شلون وتاليتها لشوكت تبقه هنا
ام محمد :شلون هل حجي يا ابو محمد حرام اولا اني محرومه من الجهال صار ١٨سنه من عمر محمد نكسب ثواب ونربيها فحاولت سكته
محمد : اني ماعندي اي اعتراضسبحت وكملت وعدلت ملابسها نور
ام محمد : ابو محمد. حمودي نوره تعالو الغدا جاهز.
التمت العائله ام محمد كانت فرحانه محسست نور هي غريبه حسستها كنها بنتها ابو محمد كان منزعج ومحمد بقه بس ينظر الها بصوره اعجاب.يتبع الجزء الثاني 🔜🔜🔜
أنت تقرأ
اللقيطه
General Fictionتدور احداث القصه عن فتاة لقيطه عاشت وتربت في ميتم الى ان اخذتها عائله ميسوره الحال ف ارادت ان تغير حياتها وتعيش ب سلام وحب وحنان لكن عاشت ب غير ذلك تماماً