نظرا لانعدام الأحداث في البارت السابق قررت أكتب بارت طويل بتمنى يعجبكم .
ما تنسو فوت وكومنت بين الفقرات .
-----------'''------------تذكير بالأحداث السابقة :
بعد أن قامت إميليا بإدخال تلك الشابة مع ذلك الرضيع توطدت العلاقة بينهما و أصبحتا كالأم و ابنتها .
.
.
.
.
.
.لقد مر ذلك الأسبوع و ذلك البيت لا يسمع فيه تارة صوت إميليا و هي تلاعب ذلك الرضيع أو أصوات ألكسندرا و إميليا تتحدثان حول مواضيع مختلفة .
إميليا : ألكسندرا، أين أنت أيتها الشابة .
ألكسندرا : سيدة إميليا، هل ناديتني ؟
ختمت كلامها وهي تمسح يديها من الماء.
إميليا : قبل أن أناديك كان هذا الطفل يطلبك ولكنك لم تستمعي له . آة من أمهات هذا الجيل .
أسرعت ألكسندرا إلى ذلك الطفل لتحمله .
ألكسندرا : أنظروا إلى طفلي الصغير ..... أنا سيئة أليس كذلك ..
إميليا : أنت كذلك .. أم سيئة كيف لك أن تتركيه وحيد هكذا .
ألكسندرا بخجل : أنا أعتذر فلقد كنت أعد الطعام و لم أستمع لبكاءه .
شعرت إميليا أنها قد تسرعت في كلامها ، كما أن ألكسندرا كانت تشتغل في المطبخ . بينما هي كانت بجانبه .
إميليا : احمم .. على كل هات الطفل سأهتم به.
ألكسندرا : شكرا ... شكرا لك على لطفك.
.
.
.
.أما بالنسبة لسيلينا فهي قد تعرفت على صديق صاحب النزل و بدأوا يقومون بالبحث في كل أرجاء المدينة.
سيلينا : أشعر بالتعب .... أشعر بأن جسدي قد تمزق بسبب المشي .
زين : ههه أجل أجل .. تشعرين بالتعب ماذا عني ؟ أنت كنت تجلسين بينما أنا كنت أقوم بعملي بجد و نشاط
(زين هو صديق صاحب الخان . و هاري هو صاحب الخان).
هاري : انظروا من يتكلم الشخص الذي لا يستيقظ إلا عندما تتوسط الشمس السماء.
زين : لن أتعارك معك الآن و لكن سأعيدها لك يا زير النساء .
سيلينا : أعتقد يجب علي العودة إلى غرفتي ، فعندما يغضب زين يجب الهروب.
أنت تقرأ
الحياة
Adventureعندما تلعب الحياة لعبتها ؛ ستفقد طعم الحياة و ستدرك أنك مجرد لعبة يسيرها القدر . فاحذر من غدر القدر