part 6

13 3 5
                                    

نظرا لانعدام الأحداث في البارت السابق قررت أكتب بارت طويل بتمنى يعجبكم .

ما تنسو فوت وكومنت بين الفقرات .
-----------'''------------

تذكير بالأحداث السابقة :

بعد أن قامت إميليا بإدخال تلك الشابة مع ذلك الرضيع توطدت العلاقة بينهما و أصبحتا كالأم و ابنتها .

.
.
.
.
.
.

لقد مر ذلك الأسبوع و ذلك البيت لا يسمع فيه تارة صوت إميليا و هي تلاعب ذلك الرضيع أو أصوات ألكسندرا و إميليا تتحدثان حول مواضيع مختلفة .

إميليا : ألكسندرا، أين أنت أيتها الشابة .

ألكسندرا : سيدة إميليا، هل ناديتني ؟

ختمت كلامها وهي تمسح يديها من الماء.

إميليا : قبل أن أناديك كان هذا الطفل يطلبك ولكنك لم تستمعي له . آة من أمهات هذا الجيل .

أسرعت ألكسندرا إلى ذلك الطفل لتحمله .

ألكسندرا : أنظروا إلى طفلي الصغير ..... أنا سيئة أليس كذلك ..

إميليا : أنت كذلك .. أم سيئة كيف لك أن تتركيه وحيد هكذا .

ألكسندرا بخجل : أنا أعتذر فلقد كنت أعد الطعام و لم أستمع لبكاءه .

شعرت إميليا أنها قد تسرعت في كلامها ، كما أن ألكسندرا كانت تشتغل في المطبخ . بينما هي كانت بجانبه .

إميليا : احمم .. على كل هات الطفل سأهتم به.

ألكسندرا : شكرا ... شكرا لك على لطفك.


.
.
.
.

أما بالنسبة لسيلينا فهي قد تعرفت على صديق صاحب النزل و بدأوا يقومون بالبحث في كل أرجاء المدينة.

سيلينا : أشعر بالتعب .... أشعر بأن جسدي قد تمزق بسبب المشي .

زين : ههه أجل أجل .. تشعرين بالتعب ماذا عني ؟ أنت كنت تجلسين بينما أنا كنت أقوم بعملي بجد و نشاط

(زين هو صديق صاحب الخان . و هاري هو صاحب الخان).

هاري : انظروا من يتكلم الشخص الذي لا يستيقظ إلا عندما تتوسط الشمس السماء.

زين : لن أتعارك معك الآن و لكن سأعيدها لك يا زير النساء .

سيلينا : أعتقد يجب علي العودة إلى غرفتي ، فعندما يغضب زين يجب الهروب.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 07, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الحياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن