ذهب الولد إلى صديقه وقال له أنني غضبت جدا فأطلقت عليه ألسنة لھب فهرب مفزعا،في اليوم التالي خرج فلويد و صديقه متجهان تماما نحو المدرسة عندما خرج فلويد من المدرسة وجد فرقة تنتظره في الشارع لكي تظربه لأنه أفزع أخاهم فقالت الفرقة :هل أنت الذي أفزعت أخانا.
فلويد:نعم أنا لأنه ظرب صديقي فدافعت عنه.
الفرقة:حسنا نحن نتفق معك.
وهكذا ذهبت الفرقة ولن تعود أبدا
من فضلكم شاهدوا المزيد من القصص و شكرا