Part-5- where?!

10 0 0
                                    

 
تعليق بين الفقرات بليززز
---------------------------------------------
استيقضت صباحا الاعمل روتيني اليومي كالعاده تناولت تفاحه على الفطور ورايت اخي توم مع اختي روز يتناولا الغداء نعم الساعه الثانيه عشر ظهراء   فقبلت  وجنتيهما وذهبت الى العمل  نسيت ان اقول لكم اننا عائله مكونه من امي (امها الميته) وابي واخواني توم يكون اصغر  مني عمره ١٥ سنه واختي روز عمرها ١٤سنه والعجوز الشمطاء عمرها ٤٠سنه كبيره صحيح ولكنها تبقى شابه لااعرف هل هذا سحر ما ام ماذا؟! وانهاتحلم ان ترزق بطفل ليحصل على  الاموال ولكنها تحلم لان ابي لن يقوم بذالك
وها انا اتكلم معكم ووصلت للشركه ولكنني تاخرت قليلا فقط مجرد خمس ساعات دخلت انحنى الي الموضفون القيت التحيه عليهم وذهبت الى المكتب مليسا دقيت الباب وفتحتها ورايت خطيبها ليام القيت التحيه وجلست معهما وتبادلنا الاحاديث
"اقترح هل بامكاننا الذهاب الى السينما اليوم  ؟!" قال ليام بابتسامه
"يمكنكما انتما الذهاب لانني صاصبح العجله الثالثه" قلت وابسمت الى مليسا وغمزت لها
"حسنا نحن لانريد ان نكون عباً عليكِ" قالت مليسا واخرجت شيء من حقيبتها
"خذي هذا الماسك فبشرتكِ تبدوا كالزومبي " اعطيتني الماسك وشكرتها 
"حسنا الى اللقاء وخذي اليوم اجازه " قلت لها

وذهبت الى مكتبي وجلست على كرسي و اخذت افكر هل انا كالموتى ففتحت حقيبتي و رايت نفسي بالمرآه وابدوا حقا كالزومبي ففتحت الماسك ووضعته على بشترتي غريب صحيح وفي الشركه ؟! لا انه عادي لان لا احد يأتي الى هنا الى اذا كانت مليسا او اذا استدعيت  موضفاً قرات الشرح على غلاف الماسك ويجب ان اتركه ساعه
  فتحت هاتفي ووضعت منبه واستلقيت على الاريكه واخذت احدى الكتب الموجوده وبدأت بقرائتها قلبت الصفحه الاولى مستعده لاقرى الثانيه وفجأه دق الباب اوه مليسا سوف تسألني كالعاده اذا كان لامانع من خروجها من الشركه
"نعم " قلت واعتدلت في جلوسي
"اسف ولكن هل يمكنني ان اعرض لكي هذا الفيديو الذي صورته   (اغنيه sing of the times مال هاري) اريد ان اخذ رايكِ انسه ليزا " قال هاري ودخل الى المكتب وكان ينضر الى هاتفه ورفع راسه لي وكنا في حاله صدمه ونضرنا الى اعين بعضنا لمده حتى 
"نعم يمكنك ،اجلس من فضلك " قلت واشير له بجانبي
"شكرا لكي انستي " قال وابتسم  وضهرت غمازاته واقسم انني سوف اموت في اي لحضه جلس بجانبي و قال
"بطعم النعناع " وابتسم
"ماذا؟! " قلت باستغرات
"الماسك بطعم النعناع " قال واشر على وجههي
"اوه نعم ،لماذا؟! " قلت له وكان وجهي بلا تعبير
"لاشيء ولكنني احب النعناع كثيرا" قال ولم تزول الابسامه من وجهه ( محد گال شنو تحب ، انته حلو وهايه مصيبتي )
" حسنا هل يمكنك ان تفتح الاغنيه " قلت واشرت على هاتفه
"اوه نعم " قال وفتح الاغنيه وكنت استمع لها وكانت جميله جدا معانيها وصوته واللحن مثالي
"الاغنيه مثاليه ، لم تخيب ضني بك  " قلت له وصفقت له وابستمت له وحقا كانت مثاليه
"شكرا لكي انستي " قال وانزل راسه هل خجل ؟! مستحيل •-•
" ليزا وليس انستي " صححت له
"حسنا هذه نسخه منه ،والى القاء " قال واعطاني النسخه وذهب
هذا سوف يجنني بابتسامتها  وبصوته العذب و بشعره الطويل وبغمازتيه التي يمكنها ان تقتل العالم انه مثالي ورائع واكثر من هذا انه مهذب وطريقه كلامه واسلوبه جميل بكل شيء
قاطع تفكيري رنين الهاتف  لقد انتهى وقت الماسك ذهبت وغسلت وجهي بالماء ومن ثم جففته  ورجعت ورايت مكالمه فائته من شخص مجهول  وفجأه رن الهاتف  فتحته  ولكن هذا الرقم ليس غريبا علي وقلت "اهلا"
"مرحبا بالفتاه الكبيره " وفجأه سقط الهاتف من يدي
______________________________________
التفاعل زفت
منو الي اتصل ؟!
منو تتوقعون يكون دوره ؟!
بليز فوت وكومنت
يوصل الفوت والكومنت 50 = بارت جديد

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 06, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Sing of the times حيث تعيش القصص. اكتشف الآن