Exciting managers[مكتملة](قيد التعديل)

Part 2

اليسا:
قلت: امي لن تصدقي ماذا حصل...قلتها بفرح

امي: اعرف ماذا حصل،لقد حصلتي على وظيفه صحيح؟

قلت:نعم...بصراخ ممزوج با الفرح

و عانقت امي و اختي معاً

بعدها صعدت الى غرفتي و بدلت ملابسي ثم نزلت

و تناولت العشاء و تكلمت مع امي و اختي و بقيت اعبث في هاتفي ثم صعدت الى غرفتي و نمت

في الساعه 9:30 صباحاً استيقظت نزلت إلى الأسفل و سلمت على امي و تناولت الفطور و أخذت إلينا الى المدرسه

وبعدها اتصلت على رقم الشركه و اخذت اسم الشركه و كان اسمها شركة بيبروصلت الى الشركه و كان شكلها فخم جداً

و دخلت اليها و رأيت موظفة الاستقبال و سألتها

قلت: اهلًا انستي

الموظفة: اهلًا هل تريدين مساعده؟

قلت:نعم انا الفتاة الجديده التي تقدمت لعرض الوظيفة

الموظفة: أوه انتي الانسه اليسا برايتون اليس كذلك؟

قلت: نعم

الموظفة: حسناً، اعطيني ملفكِ الشخصي اذا سمحتي
اعطيتها ملفي و قامت بقرأته

الموظفة: اوه جيد جداً انتي تجدين٣لغات
،حسنا ارجوا ان تتفضلي لمكتب المدير

اوه هاذا جيد جداً

الموظفة: حسناً تعالي معي من فضلك

ذهبت معها الى مكتب

الموظفة: سيد بيبر هناك موظفه جديده هل ادخلها؟

الرجل: ادخليها

ادخلتني الى مكتب و رأيت رجل مفتول العضلات لقد كان مثيراً من الخلف ثم استدار ،و رأيت ما لم تراه عيناي لقد كان في شدة الوسامة

الرجل:اوه مرحباً انا اسمي جاستن بيبر انا مدير الشركة ،وانتي؟...قالها بأبتسامه...لقد شردت..يا الهي ابتسامته ساحر

قلت: و انا السا برايتون...قلتها و انا ابتسم

جاستن: تشرفنا

ومد يده و صافحته،عندما كنت أصافحه ظهرت بعض الوشوم على يده

جاستن: حسناً انتي ستكونين سكرتيرتي الخاصة اووه... و أيضاً لا تناديني سيدي ناديني فقط جاستن لأني لا احب الرسميات

اوه يا له من متواضع، وايضاً سأصبح سكرتيرة الوسيم...تبا كوني حسنك التصرف اليسا

قلت: حسناً

جاستن: اي اسأله شخصيه تخصني لا بأس سأخبركِ بها،لأنكِ سكرتيرتي يجب ان تعرفي كل شيء عني....

بهذه السرعة؟لم اتوقع ذلك
قلت: حسناً متى سأبداء العمل؟

جاستن: غداً

قلت: حسناً شكراً لك

جاستن: العفوا

جاستن: انتي مثيرة للغاية...قالها بهمس

جعل كل جسمي يقشعر لأكون صريحة لقد خجلت قليلاً..لكن لن انسى مكانتنا اعني كيف يتصرف هكذا انها اول مره لي

ثم خرجت كنت اسمع قهقته

ركبت السياره ثم ذهبت الى المدرسه و أخذت إلينا و ذهبنا الى البيت

ودخلت وجدت امي جالسه تنتظرنا

امي: و اخيراً اتيتي ، لماذا وجنتاكِ لونها حمراء؟

قلت: امي انتي لو ترين كيف كان مديري كان...ثم قاطعتني

امي: لقد كان مثل سيد بطاطس

قلت: لا امي،انه وسيم للغاية  يا إلهي قلبي،أيضاً قال انني مثيره

امي: اظن ان ابنتي وقعت في الحب اخيراً

.
.
.
يتبع