الجنيه الوفيه

394 10 3
                                    

الجنية_الوفية

......  ........ ......

بقلم تسنيم

هذه قصة واقعية صارت مع قريبة بابا وهي مرا نظرها

مكشوف وغريبة هلبة بس للعلم إني زدت في الأحداث

..................................

#الشخصيات ^^

سميرة هي بطلة الرواية

محمد يكون زوج سميرة

و فوزية تكون أم سميرة و الباقي ح تتعرفوا عليهم في

الحلقات الجاية

.
.
.
.

سميرة: محمد أني اليوم عندي عرس لكن خلاص وقت جيابي

خايفة نمشي وينوض عليا الوجاع .

محمد:حبيبتي بري غيري جوك انتي اليوم بس كيف خشيتي

في شهرك

سميرة: زعما نمشي ؟؟ هيا مالا خل نكلم أمي تمشي معاي.

سميرة: الوو يام كيف حالك ؟

فوزية: الحمد لله بنيتي وانتي كيف حالك وحال محمد .

سميرة: اهو باهي قلت خل نكلمك نمشوا لعرس بنت نجية

و نغير فيه حتى جوي .

فوزية :اي كيف كنت ندور من يرفعني خلاص خل نمشي

نوتي روحي قبل لا يعملها الضي .

سميرة: ايااح ذكرتيني في سريب الضي نمشي نوتي روحي

حتى اني مالا بالسلامة توا .

(سميرة مشت توتي في حوايجها وحوست الدولاب كله لين

الحوايج عبوا الدار )

سميرة:^^ ايااه الحمد لله لقيت شن نلبس ح يطلع اللون

الأحمر يهبل عليا بس التاكم عاطياته لأمي عيب نكلمها ونقلها

نبيه مرات تبي تلبسه اليوم .

(وفجئة لقت التاكم فوق الكامدينو)

سميرة: تي مش عطيته لأمي مامذكرش إن خذيته منها 😕

ع العموم وقت عليا تو نسألها بعدين.

(ومشت للعرس ونست تسأل أمها ع التاكم )

(أول ماخشت للحوش لقت التاكم وكلمت أمها)

سميرة: أمي تذكري في التاكم اللي عطيتهولك في عرس

خولة معاش نذكر أمتى خديته منك واليوم لبسته.

فوزية: شنو قلتي ؟؟ اليوم لبستيه 😱 !

تستوور أعوذ بالله من الشطان الرجيم .

سميرة: أمي خيرك خلعتيني شنو في !!

فوزية: التاكم قاعد عندي وما خديتيشي مني 😰.

سميرة: العفوو 😱 واللي لبسته شنو ؟؟ ترا نمشي نشوفه
بلكي أني متلخبطة .

(سميرة مالقتش التاكم ووقتها حست بشيئ مش طبيعي قاعد
يصير وقعدت تذكر ف ربها وحايرة شن قصة التاكم اللي

لبساته ووقت عرفت إن م خداتاش من أمها إختفي) .

سميرة: يام غبارتي تي اليوم كنت لابساته وحطيته فوق

الكامدينو اول ما روحت وتوا لقيته مهناش .

فوزية: لا إله إلا الله .. لا يا بنيتي فيه حاجة حوشكم.

سميرة : محمد رسول الله .. ح نفتح البقرة وربي يحفظنا من

شر ما خلق .

(سميرة حست نفسها تعبانة وتبي ترقد )

سميرة: أمي نبي نرقد توا نحس ف نفسي تعبانة بالسلامة.

فوزية: بالسلامة لكن ما تحكيش لمحمد اللي صار.

سميرة: حاضر .

(وصكرت التلفون ومشت لدارها بش تبدل حوايجها .. بس أول
ما عتبت الدار قعد وجهها في ذهول وصدمة من يللي شافاته

لدرجة ماقدرتش تتكلم ) .
.
.
.
.
.
يتبع ^^

الجنيه الوفيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن