....: يعيش الأمير يونغي .
... : يعيش
....: يعيش الملك مين تشانغ .
.....: يعيش .
يمر الأمير المحبوب و سط الحشود و هو يمتطي حصانه بوقار . عاد من الحرب منتصرا و ليس نصره الأول و انما نصره السادس .
نعم ذلك الأمير المشاغب يونغي قد تغير تماما خاصة بعد عقاب الملك . هاهو الآن بعد أن كان يغيض شعبه و عديم المسؤولية أمير يرفق بشعبه و يحبهوم كثيرا .
الأميرة : أنظر سموك هل عقدي جميل .
يونغي : العقد جميل لكنك قبيحة .
حسنا أصبح الأمير يونغي طيبا لكن بروده لايزال قائما . ومهما حاولت الأميرات إغوائه لا ينصاع لهم .
جيمين : ماهذا يونغي هذه الأميرة الثامنة و العشرين التي تقصف جبهتها و تطردها . بربك ماذا تنتظر ألن تتزوج . أنا ابني الرابع في الطريق الآن .
شوقا : أنتظر الحب .
جيمين : أنا أحببت زوجتي بعدما تزوجتها
شوقا : ذلك أنت . وأنا لست أنت
جيمين : البقية ايضا تزوجو أصلا الملك سيزوجك غصبا عنك ان لم يكن بإرادتك .
شوقا : اللعنة جيمين أغلق فمك الثرثار . اذهب و تنكر أريد أن أرى مذا يقول اهل المدينة عني .
.................
يونا : اوما لا أريد الخروج مذا لو تعرف علي اهل المدينة .
سويون : لن يفعلو لقد مر 12 عشر عاما منذ مغادرتنا لهذه المدينة كما أننا غيرنا أسمائنا لن يكتشفونا . هيا اذهبي و اشتري الخضار .
ذهبت يونا لتشتري ماطلب منها و هي في نفسها تتمنى ان لا يحصل شيء سيء.
يونغي : جمين جيمين
جيمين : مذا مذا .
يونغي : تلك الفتاة أنظر اليها .
جيمين : وااه تبدو ساحرة . هل وقعت لها هيونغ .
يونغي : لا أعرف لكن عند ما مرت بجانبي انقبض قلبي .
دفع جيمين يونغي ليقول : اذهب و تحدث معها هيا .
تقدم يونغي من يونا ببطئ الى أن اتى احدهم راكضا و دفعه جانبا لينزع عقد يونا من رقبتها ويهرب .
يونا : عقدي أرجوكم ساعدوني .
أمسك يونغي بكتفي يونا ليديرها نحوه ويقول : لا تقلقي انتظري هنا و سأعيده لك.
ركض يونغي خلف السارق وجيمين خلفه يدعو ربه أن لا يقع في مشكلة او يحدث له مكروه .
لم تدم الملاحقة طويلا فسرعان ماانقض يونغي على السارق و عاد حاملا القلادة في يده.
يونا: شكرا لك
بقي يونغي يتأملها و هو يكرر في نفسه "ابتسامتها ساحرة " الى أن ادرك وضعه أنزل رأسه في خجل ثم قال: اعطني سأحمل عنك هذه يبدو انها ثقيلة .
أنت تقرأ
Your Majesty, I love you
Fanfictionمالذي أكونه بالنسبة لك .. أنظر لك و التاج فوق رأسك و انظر لي و الخرق البالية تغطي جسدي . أنظر لك ترقص مع الأميرات و انظر لي أعزف لك .
