(أردة أن تغير حياتها هجرة بلادها هاجرة مكان والديها عاشة طفوالة اليسى كغيرها فهيا حرمة من حيات الطفوالة أردة أن تبداء. كل شيئ من الصفر والكن من أين أتا ذالك الحب من أينا أتا ذالك العذب وهيا ضنة أنها قد هربة منه يا ألله على الحيات البئسة التي تعيشها فا يتورا هل ستنتهي كل هذه القصواة المهم سأتركوكم مع القصة) إذا كان هنك أي إعجاب الهذه ارجو بتشجعي
كنت تمشي امام رصف نست نفسها حتى وجدة نفسها في وسط الطريق الم تنتبه إلى وسيارة قادمة بسرعة جنونية فا لم تحس إلى با جميع النس محطون بها و هيا ممسكة با طرف جكيط شااب و كان كاأنها يتعرفه و الكن لألم الموجود في رئسها جعلها تفقد الوعي
.....: دكتور هل ستكون بخير؟
دكتور : لا أعلم لإصابة في رئس الفتاة ولا اعلم هل ستكون بخير
....؛(بعصبيةوهو ممسك ب عنق الدكتور كاد ان يخنقه ) إعمل ما في جهدك ستكون بخير لا اريد ان ادمر حياتها ستكون بخير
