هل هذه قسوة القدر أم هدية منه

الدخول الى الجامعة

استيقضت بثينة كالعادة على نداء والدتها لها قامت بروتينها و ارتدت اجمل ملابسها و وضعت بعض الميكاب الخفيف قامت نزلت للاسفل لكي تفطر مع عائلتها و هي متوترة لانه يومها الاول في الجامعة

بثينة :
يا الهي كم انا متوترة لا اعرف كيف سيكون اول يوم لي في الجامعة اللهم وفقني و يسر لي امري

الكاتبة:
دخلت بثينة الجامعة و كانت كل الانظار عليها وذلك لاناقتها و طولها و جسمها الجذاب مانت تعتقد تنها لن تعرف اي شخص في هذه الجامعة و لكن بالصدفة التقت صديقا قديما لها و تقي الدين ؛ هو كذلك تفاجئ لانها تدرس معه بنفس الجامعة رحب بها و ابدى اعجابه بها
بثينة : اوووه تقي ماذا تفعل هنا
تقي: بثينة؟!! ماذا تفعلين انتي هنا انا ادرس هنا ايتها الغبية
بثينة: ايها الاحمق و انا ايضا حسب رايك لماذا انا هنا -احمق- -_-
تقي: اوووه مرحبا بك اذا كيف الحال؟
بثينة:بخير و انت؟
تقي :الحمد لله
بثينة:تقي اريد ان اغير الفوج
تقي :اوك سوف اساعدك تعالي لكي نذهب الى المكتبة
عند دخول بثينة الى المكتبة قابل تقي شخص ما تعرفت عليه بثينة و هنا نستطيع القول انه حب من اول نظرة ...

اذا حسب رايكم كيف تتوقعون الاحداث القادمة ؟!..