(الخطيئهْ فيّ عينيهِ)
شعرت بانفاسه تختلط مع انفاسها ورائحه النعناع مخلوطه بالسجائر به نضرت الى عينه وبالتحديد الى نضرته الحاده نحوها
حاولت التراجع بخطوه احست بان قلبها سيخرج من صدرها والفراشات تحوم داخل معدتها احبت ذلك الشعور الغريب بداخلها لكنها ح...
تستيقظ بطلتنا على اشعه الشمس التي تزعجها تشتم تحت انفاسها بسبب ازعاج الشمس لنومها هي تعشق النوم وكلمه عشق قليله تضل تتقلب يمينا ويسارا في فراشها على امل ان تعود للنوم لكن لا مفر من الشمس ولا من صديقتها اليسون التي تستمر بضربها لتستيقظ الساعه ال7:12 ص لم يتبق وقت للجامعه تقوم بروتينها المعتاد تذهب للحمام ثم تبدل ثيابها المريحه جينز وتيشرت مع حذاء رياضي ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تخرج متأخره على محاضرتها لكن هذا روتينها فهي لم تاتي مبكرا ولو لمره في حياتها ذهبت تركض على امل الوصول واصطدمت بصدر قوي تاوهت بسبب الالم شتمت من مقابيلها لانه زاد تاخرها استدارت لتكمل طريقها لكن هناك من اوقفها سحبها من معصمها بقوه وبصوت حاد مليئ بالبرود .. هي ايتها الطفله الا تعرفين الاعتذار عندما تصطدمين بشخص؟ تاففت بملل ورفعت نضرها اليه .. ضلت تحدق بعسليتاه تناسيت جامعتها تاملت تلك العينان ومشي نضرها الي كامل وجهه تتامل بجمال الخالق خطوط فكه ووجنتاه الملتحيه تلك الرموش الكثيفه ماذا اأنا بهذا الجمال لقد مرت نصف ساعه وانتي تحدقين بي ؟ صرح زين مستهزءا بنضراتها ااه انا اسفه لم اكن منتبهَ لطريقي لقد تاخرت على جامعتي علي الذهاب .. قالت له وعيناها لا تفارق عسليتاه ارادت البقاء والتامل بملامحه لكن لا فرار من الجامعه حسنا ... قال الشاب واستدار ليذهب اما تلك السمراء اكملت طريقها وهي شارده Madison pov .. يا الهي كم انا غبيه اين ذهبت بعقلي كيف لي ان استمر بالتحديق به يا الهي اشعر بالخجل كثيرا ماذا سيظن بي .. لكن لاكون صريحه كانت عيناه مثيره كالجحيم ونضرته حاده اشعرتني بالخوف والامان بنفس الوقت برودته ارعبتني وكان عينيه تحمل خطايا البشر كلهم !! End pov .. وصلت سمرائنا الى جامعتها لكنها لم تدخل للمحاضره لان الوقت اوشك على الانتهاء بالفعل جلست في حديقه جامعتها بانتضار اليسون ودايانا كانت شارده تتذكر تلك اللحضه وذلك الشاب الذي اخذ عقلها بدات تكلم نفسها .... كلا مادي انتي لستِ بهذه السهوله عليك انت تكوني واعيه انه مجرد شاب عابر لديك امور اهم لتفكري بها لكن يا الهي لا انسى تلك العسليتان لا يمكنني نسيان حدتها Zayn pov .. لقد كنت في طريقي الي المقهى الذي اعمل به عندما اصطدمت بي تلك الطفله لا اكذب لديها جسد مثير كاللعنه لكنها حمقاء كيف لها انت تركض وتصدم بالناس بدون اعتذار بسببها اوقعت هاتفي وتكسرت الشاشه لكنها جميله كاللعنه هي حدقت بي لوقت طويل لكن لاكون صريح انا حدقت بها لوقت اطول تلك الشفاه كم تمنيت تقبيلها ... حسناا انا سادي ومتسلط لكن لا يمكنني ان اتقرب منها وعدت نفسي ان ابدأ حياه جديده خاليه من العنف والقتل خاليه من النساء تركت شركتي لابدا بعمل جيد علي ان احيا كانسان طبيعي لا شيطان!!
