مرحبا ادعى إليانا واتسون انا كندية ولكنني سافرت للسويد لاقضي 13 عاما به وها انا هنا عدت لمسقط رأسي كندا العزيزة الحبيبة انا مجرد مراهقة بشعر احمر وعينين سماويتين وبشرة ناصعة البياض وجسد نحيل اعشق كل ما يتعلق بالصبيان انا صيبانية جدا رغم ان كل من يراني يثني على جمالي ويحدق بي حسنا انا جميلة ولكن جمالي لا يهمني فأمي كانت تقول لي دوما ان الجمال جمال الروح ..ولكنها ماتت عندما بلغت العاشرة بسبب سرطان في الرءة ..كانت فترة جحيمية بالنسبة لي ولكنني تخطيتها بصعوبة بسبب ابي ..حسنا ابي هو اكثر ما اعشقه بحياتي الحالية وسأبقى اعشقه انه يحبني جدا جدا ولكنه نوعا ما كثير العمل فهو مدير لشركة عقارات ولكننا مع ذلك نسكن ببيت بسيط جدا
انه اختياري انا اعشق البيوت البسيطة حقا ..حسنا انا اتدرب بنادي للكراتيه واستطيع قيادة الدرجات بمهارة ماهرة بكرة القدم والسلة واليد والتنس والسباحة انا ماهرة بكل ما يتعلق بالرياضة ..لست مجتهدة في دراستي ولكنني ذكية ..استطيع الرسم حسنا اعشق الرسم بعد الرياضة لدي صديقة وحيدة عزيزة تدعى لافا انها كانت معي في السويد ولكنها سافرت قبلي لكندا بسنة ولحقتها ^-^
حسنا دعكم من قصة حياتي المملة ولنبدأكانت تلعب بالهاتف اللوحي الكبير خاصتها وتراسل صديقتها تينا وهي تبتسم وترتدي شورتا قصيرا قطنيا وقميص اسود بلا اكمام وفجاة سمعت صوت من الاسفل تركت الهاتف لتبلع ريقها من تراه يكون ابيها لن يعود قبل منتصف الليل وتينا الان تحدثها ..اساسا لا تعلم احدا غيرهم ذهبت بسرعة لتمسك بعصاة خشبية كانت معها لتمشي بهدوء والرعب يكتسي قلبها المسكين نزلت بتسلل ختى وصلت للمطبخ كان هناك صوت حركة فتحت الضوء وقبل ان ترى الشخص حتى ..صرخت وضربته بالعصاه *؛*
لتسمع صوت تأوه لتنظر وتتسع سماويتيها بصدمة وتقول :مارك !!!
ليقول مارك بألم :نعم انه انا ايتها المتوحشة مارك مارك .
لتقول بندم :اسفة مارك لقد ظننتك لصا ..ولكن لحظة ما الذي تفعله هنا ؟؟
ليقول بأنزعاج :لقد اجبرتني اختي الخرقاء على ان اعطيكي هذا ولكن ظننت لم يكن احد في البيت فأردت وضعه والذهاب ولكن حضرتك كسرت انفي لن اتزوج سأبقى عانسا للابد ..واللعنة ..
تجاهلته وذهبت لترى الكيس وبعدها سمعت كل زواية من زوايا البيت صراخ إليانا قاءلة :دونات !!!!
اخذت الكيس وانطلقت لغرفتها سعيدة ليقول مارك :ولكن انا ..
جلست على سريرها وبدأت بتناول الدونات بشهية مفتوحة جدا ..وانا اعني كلمة جدا ..
لترسل لها تينا "كيف كانت هديتي ؟؟"
ارسلت لها إليانا "شكرا شكرا يا اعظم صديقة في الكون ..يا منبع الحنان والعطف يا قلبي ..شكرا لكي"
ضحكت تينا وارسلت "اهدأي يا فتاة كل هذا لاجل دونات ماذا ستفعلين لو زوجتك شيف "
ضحكت إليانا وبرقت عينيها بحماس وارسلت "سأعطيكي جواهر العالم وكنوزه لا بل هذا لن يكفي ايضا ..لا اعلم ..:) "
تراسلت مع تينا حتى غلبها النعاس ونامت بفوضوية كالعادة ولاتزال الدونات بيدها .
بينما السيد ادورد غادر من عمله كان مشتاق لصغيرته الحمراء ولكنه العمل ..ماذا عساه يفعل ؟؟
دخل للبيت رأى البيت ساكن وضع حقيبته على الطاولة وذهب ليرى صغيرته الفاتنة دخل ليراها كالعادة ناءمة بفوضوية ابتسم بخفة وانامها بشكل مناسب وغطاها وقبل جبينها وخرج ليغط بنوم عميق .في الصباح استيقظت إليانا على صوت المنبه وصوت هاتفها الذي يرن لتصرخ بغيظ وترمى المنبه على الجدار ولكنها تنبهت ان الساعة الثامنة والربع واللعنة لقد مرت ربع ساعة على المدرسة لتنطلق بسرعة للحمام وتستحم وترتدي
واخذت حقيبتي
وانطلقت لاركب دراجتي وانطلق للمدرسة بسرعة وفي طريقي كادت سيارة ان تدهسني لاقع على الارض واجرح ركبتي وخرج من السيارة
نظرت له وصعقت من جماله واناقته ولكنني تدراكن نفسي و
نظرت له وصرخت بغضب :الا ترى ايها الاعمى ؟؟
لينظر لي بغضب وبعدها تلتقي عيناي بعيناه وفجأة لانت ملامحه ليتقدم نحوي وبعدها ادرك نفسه ليقول ببرود :ها انتي يا طفلة اخفضي صوتك اللعين واحترمي نفسك كي لا يحدث ما لا يعجبكي .
نظرت له بحقد وصرخت بغضب :حقا ؟؟ اذن اريني ماذا ستفعل ..لعين اخرق ..
ليضغط على قبضة يده بقوة ويتقدم نحوها يكاد يخبرها بشىء الا ان تدخل شاب بشعر اسود فحمي وعينين خضراء عشبية وجسد مذهل بالنسبة لصغر سنه وهو يقول :إليانا !! هل انتي بخير ؟؟
احس إيفان الدماء تغلي به ..لا يعلم لما شعر بالغيرة لقرب هذا الصبي منها ولكنه غادر دون ان يتفوه بشىء .مرحبا دونتاتي :)
بعشق الدونات ..^؛^
اسفة حذفت رواية أليس لانني حسيت ما عندي نفس ابدا اكتبها ومليت فيها وبدلها كتبت رواية قدري البطل ايفان بأليس خليته نفسه ^-^
البطل هادا بيطلعلي بأحلامي على فكرة ^-^
أنت تقرأ
قدري
Fanfictionاليانا فتاة في الثالثة عشرة من عمرها بشعر احمر حريري وعينين سماويتين تقطن في كندا بمرح ..تعيش طفولتها بعادية حتى يتعرف عليها جارها الذي نافذتها مقابل نافذته وهو اكبر اقتصادي بهذا البلد وعمره يبلغ 23 يقع بحبها لا بل يعشقها حد النخاع ولكنها هي طفلة مر...