٩/nov/٢٠١٧.
أكُنتُ يَوماً رَماداً لِأتَبَعثَر هَكذا بِمُجَرّد عُبورِ نَسمَةِ رِياحٍ؟!!
أنت تقرأ
مشاعِر مُراهِقة
Non-Fictionكل ما أمر به، واشعر به، واتضايق منه اقوم بتدوينه هنا. كمذكرة ارجو منها ان تقوم بالتخفيف عني.
بدايةً!
٩/nov/٢٠١٧.
أكُنتُ يَوماً رَماداً لِأتَبَعثَر هَكذا بِمُجَرّد عُبورِ نَسمَةِ رِياحٍ؟!!