I'm so turned on ••• [ Z.M ] 🔞

#_1

مساء الخير هذي اول روايه لي اتمنى تدعموني واتمنى انها تنال الاعجاب

استمتعوا بالقراءه 🌹🌹

••••••••

في لليله ظلماء ممطره هربت كلارا ذات 18 ربيعاً من الميتم لعلها ترى حياه جديده غير التي عاشتها في ذلك الميتم اللعين
لقد امضت من حياتها فيه 12 سنوات لم تذق طعم السعاده
حتى انها في الاعياد لم تعرف لها معنى او طعم
ها هي هربت لعلها تجد سعادتها المنشوده

فهل ترى تلك السعاده التي هربت منها
وهل تجد من يقدم لها تلك السعاده المنشوده

••••

" هل تظننين اننا نجونا " قالتها لينا وهي تلتقط انفاسها المتسارعه

" لا تتوقفي دعينا تستمر بالهرب فمن الموكد انهم مازالو يبحثون عنا " قالتها كلارا وهي مازالت تركض وهي ممسكه بيدها

" انتي مجنونه لا استطع الاستمرار اكثر كلارا دعينا نجد لنا مكاناً نواي اليه ارجوك " قالتها لينا

" حسناً لنبحث عن مكان امن لنا " كلارا

كانتا تبحثان عن مكان لعله يوفر لهما الدفء والاكل كانت هناك مكتبه صغيره توجهتا اليها

" مرحباً كيف اخدمكما " قالها رجل في 60 من عمره عندما راهما وهن بتلك الحاله المزريه هلع لهن

" ياللهي مالذي حدث لكما ؟ " سألهن كوبير

اجابته كلارا " نحن جائعتان ايها السيد "

كوبير " ناديني بالعم كوبير تعالن هنا "

توجهن معه الى حيث اخبرهن فتح الباب وكان خلف المكتبه منزله الدفء وقفت تلك المراه ذات 57

كوبير " صوفي احضر بعض الاغطيه لهن "

ذهبت زوجته الى احدى الغرف احضرت تلك الاغطيه وضعتها عليهن واجلستهن امام المدفأه

ذهب كوبير وسخن لهن الحليب ووضع فيه القليل من الشوكولا احضر الكوبان وناوله لهن

كانتا ترتجفان من البرد فابواب الشتاء اقترب كثيراً
بعدما شربن الحليب وسرى الدفء في جسديهما
كانت صوفي قد جهزت لهن غرفه ووضعت ملابس لها لكي يلبسنها

ساعدتهن غيرن ملابسهن وجلستا على سرير يتسع لهن فهن نحيلات الجسد

سالتهن صوفي وبحضور زوجها كوبير " مالذي حدث لكن ؟ "