|||قابلت مغتصبي||| {مكتملة }

part 2

فتح جونغكوك عينه بعد أن دخل ضوء الشمس الى غرفته رفع رأسه ونظر له ثم عاد إلى نومه

جين: كم انت احمق هيا استيقظ

جونغكوك« بنعاس»: لا اريد ....انا متعب

جين « بصراخ » : ايها الاحمق لا تعرف ما المشكله التي اوقعتنا بها

رفع جونغكوك رأسه ونظر للذي واقف ويشتعل من الغضب ثم قال بتسأل

جونغكوك: لماذا ...ماذا حدث

ضحك جين وسحب منه الغطاء وطلب منه الوقوف وقف جونغكوك ولكن لا يعرف مالذي يحصل امسك رأسه ولا يستطيع الوقوف

جين : انظر ....لقد كنت مخمور البارحه وقمت باغتصاب فتاه

بصراخ ....نظر له جونغكوك بتعجب وقال بتردد

. جونغكوك: اخي ....عن ماذا تتحدث!؟

جين : سوف تسافر الان قبل أن تتصل على الشرطه وتصبح سمعتنا تحت الارض بسببك

قامت الخادمه بترتيب ملابسه بالحقيبه ..جلس جونغكوك وبدء يتذكر جزء من الذي حدث

جونغكوك: مالذي فعلته ....ومن هي الفتاه

دخل نامجون للمنزل انتبه الى الحقائب التي بالاسفل نادئ الخادمه وجاءت له
.
.
.
نامجون : لمن هذه الحقائب..
.
.
.
الخادمه : سيدي انها للسيد جونغكوك سوف يسافر
.
.
.
نامجون : يسافر ....لماذا !!؟؟
.
.
.
« نزل جين من السلم وهو يضع يده في جيبه وقال »
.
.
.
جين : وما شانك .... لماذا تسال
.
.
.
نامجون : انا اسال فقط ...هل به شئ
.
.
.
جين : أنه بخير ولكن سوف اسفره الى خارج كوريا ...من أجل أن يتعلم اكثر عن الشركه
.
.
.« مر من جانبيه ابتسم نامجون ثم قال»
.
.
.نامجون : جين ...أنه لن يسافر من اجل الشركه ...هناك شئ اخر اليس كذلك
.
.
.
جين « بصرامه»: وان يكن...ليس من حقك لأنك تعرف مكانتك جيدا ... اليس كذلك
.
.
.
« التفت له نامجون ابتسم جين ابتسامه ساخره ثم خرج ...في المشفى»
.
.
.
ريما : روزي ....فقط اكُلي قليلا ...الا اتكلم معكِ
.
.
« كانت تنظر باتجاه النافذه نظرت الى تاي ثم أشار لها أن تتركها بعد صمت طويل نطقت »
.
.
.
روزي : اريد الذهاب للمنزل
.
.
.
ريما : أجل بالطبع بعد أن يأتي الدكتور ويسمح لنا بالخروج
.
.
.
« تقدم تاي وجلس على ركبتيه امامها نظرت له ..ابتسم وامسك يدها»
.
.
.
تاي : روزي ...هل تتذكرين ما قلته لك ِ بعد أن اصبحنا اصدقاء
.
.
« بدءت الدموع تتجمع في عينها وتكتم شهقاتها »
.
.
.
تاي « بحزن » : هيا قولي
.
.
.
روزي « ببكاء »: أن ....نخبر ..بعضنا ...بكل شي
.
.
.
تاي : جيد ....الان اخبريني من هو
.
.
.
روزي : لا اعرفه ..لم أراه بوضوح انا لم أراه
.
.
« وضعت يدها على اذنيها وصرخت » انا لم أراه أنه مجرد حقير ...لقد ..لقد
.
.
« حضنها تاي وكان يربت على ظهرها ويردد كلامه»
.
.
.تاي : لاتقلقي لن نتركِ ابدا
.
.
.
« في المطار كان جين يودع جونغكوك...نظر له جونغكوك وسأله بعد أن كان هذا السوال عالق في رأسه »
.
.
.
جونغكوك: هل رايت الفتاه
.
.
.
جين ؛ أجل ...لقد رايتها
.
.
.
جونغكوك: كيف عرفت ...قصدي ما كنت أفعله
.
.
.
جين : ليس هذا المهم عندما يستقر كل شئ سوف اخبرك الان ...سوف تقلع طائرتك
.
.
.
جونغكوك: حسنا ....وداعا
.
« قام بمعانقته ثم غادر ...بعد مرور شهر

كانت روزي جالسه معهم بينما هم يتشاجرن »
.
.
.
ريما : ياااا تاي اعطني جهاز التحكم
.
.
.
تاي : ابدا ان المباراه سوف تبدأ بعد قليل
.
.
.
ريما ؛ هذا ليس عدلا ...روزي اطلبي منه أن يغير التلفاز
.
.
.
« نظر تاي الئ روزي منتظر منها أن تطلب تغيرها ولكن من دون جدوا وقفت روزي ثم قالت لهم »
.
.
.
روزي : انا سوف اجلس في غرفتي

« ذهبت مبتعده عنهم رمئ تاي الجهاز وجلس على الأريكة نظرت له ريما »
.
.
.
ريما : مالذي نفعله الان ...لا تساعد نفسها على الخروج من هذا الجو الكئيب
.
.
.
تاي : ريما أنه ليس سهل عليها
.
.
.
ريما : اعلم ذلك ولكن انا اتقطع عندما اراها هكذا
.
.
.
تاي : سوف اذهب لها الان

.
.« صعد لها قام بطرق الباب و لايوجد رد قام بفتحه ووجدها جالسه على السرير ابتسم وتقدم لها»
.
.
.
روزي : لم اسمح لك بالدخول
.
.
.
تاي : انا هكذا دائما ...وايضا أن السكوت علامه الموافقه
.
.
.
روزي : السكوت علامه الرضا...احمق
.
.
.
« ضحك تاي ومد يده لها نظرت له وكأنها تقول ماذا !؟؟»
.
.
.
تاي : هيا لنخرج لاي مكان المهم نخرج
.
.
.
« انزلت راسها ولم تتكلم »
.
.
.
تاي : إذن السكوت علامه الرضا« امسك يدها وسحبها إليه بدء المكان يدور من حولها نظر لها تاي عندها سقطت مغمي عليها ...دخل الدكتور جيهوب بعد أن اتصلت به ريما بعد فحصها خرج لهم ...كانت ريما جالسه على الأريكة بينما تاي يدور من حوله وقفت بعدما رأته يخرج من الغرفه وجاءت له»
.
.
.
ريما : انا اشك بشئ واتمنى ان يكون خطاء
.
.
.
جيهوب : ريما ....انها حامل
.
.
.
« تسريع الأحداث قامت ريما باخبارها عن حملها وكانوا ينتظرون رد فعلها او ماذا سوف تقول نظرت الى تاي وقالت »
.
.
.
روزي : تاي الم ترد مني أن اخرج معك

« نظر تاي الئ ريما ثم رد عليها»
.
.
.
تاي : أجل بالطبع هل تريدين الخروج
.
.
.
روزي : اجل اريد ذالك

« ارتدت معطفها قامت ريما بسحب تاي للتكلم معه »
.
.
.
ريما : انظر تاي انتبه لها حسنا ربما سوف تفعل شي لنفسها بعد أن علمت
.
.
.
تاي : اعلم ذلك ريما ..لن اتركها وحدها
.
.
.
« خرجوا معا ووصلوا الئ حديقه جميله جلست بدون أن تتكلم »
.
.
.
تاي : روزي سوف اشتري لكِ قهوه دافئه« لم ترد عليه » حسنا لن اتاخر
.
.
.
« ذهب تاي لشراء القهوة بعد عشر دقائق عاد ولم يراها نظر من حوله وبدء الصراخ عليها ...من جهه اخرى تلك الفتاه جالسه تبكي وتمسك بطنها وهي تقول »
.
.
.
روزي : ماذا افعل ...هل اقتلك ...أنه ليس ذنبك ...ماذا افعل مالذي سوف افعله
.
.
.
« نظرت الى البحر وبدءت تسير باتجاهه ووقفت عند الحافه أراد السقوط ولكن امسكها أحد وسحبها إليه نظرت له بعينها الدمعه »
.
.
.
روزي : ابتعد عني الان هيا ابتعد
.
.
.
**: لماذا تريدين الانتحار

.
.
.
روزي : لا شأن لك فقط ابتعد

.
.
.
**: لا تفعلي شئ تندمين عليه

.
.
.
روزي « بلكاء» : اريد ان اخلص من كل شئ

.
.
.
**: انا من سوف يساعدك
.
.
.
روزي : ماذا كيف!؟ ولماذا تفعل

.
.
.
«« مد يده لها ثم قال بكل لطافه »

.
.
.
**: فقط تقبلي مساعدتي ...وانا اعدك بان لن يحصل لكِ شئ
.
.
.
« بعد تردد أمسكت يده لانها أحست بأنه حقا سوف يساعدها ...ابتسم لها بعد أن استجابت له »

.
.
« اتمنى البارت كان حلو... »

🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸