روايه جديده لي، بيكون نوعها اكشن و فيها وحي من الخيال لذا لحد يقول هذا ما يصير و هذا ما عندنا ولا سلامات كيف كذا لانها من وحي الخيال، و اذا في اي تقارب افكار مع اي روايه ثانيه، مو مسؤوليتي ولا اقتبست فكرة احد، الفكره جتني و انا اكتب لرواية دخيل ممكن معظكم قراهاو هالروايه نظامها بتكون ايام، يعني بارت واحد يعني هذا عباره عن يوم من اول ما صحوا لحد ما نامو و كذا يعني، و ممكن لو تطلبت الروايه اكتب بعد اشهر او بعد اسابيع او بعد سنين ما يختلف هالشي، و عدد البارتات ما يعني عدد الايام، لان ممن اكتب يومين مع بعض كاملين او روتين اسبوع كامل لذا عرفتوا؟
استمتعوا ببارت اول
-
مالك: عمره ٢١
مغرور شايف نفسه انه الاحلى و مافي افضل منه بأي مجال اهوا فيه، لسانه طويل و جريئ ما همه منو جدامه و اللي بقلبه على لسانه، ثقته بنفسه وجماله عاليه جداً
طوله ١٦٩، له عضلات خفيفه، فمعدته سكس باك خفيف، و عضلات يده واضحه لكن مو بارزه، مناسبه لعمره، و فخوذه مشدوده، كان يتمرن بشكل يومي بحكم شغله سابقاً، شعره بني غامق، و بشرته سمرا شوي بسبب التان، و عيونه حاده و رموشه كثاف تعطي ايحاء ان عينه مكحله، و له غمازه بخده اليسار يكرهها يحس انها مخربه شكله
كان يشتغل ستريبر لحفلات خاصه في الرياض لكن بطل هالشغله، استمر فيها لسنتين من كان عمره ١٨، و كان قايم سوقه، كون بعضهم يدورون على الاصغر و الاحلى، بعدها كمل سنه لما جاز له الوضع و شاف الفلوس تنهل عليه بكل صوب لكن ترك هالشغله بعد طلعة الروح لما صاحبه مات من مرض جنسي
طفولته كانت قاسيه، ابوه يدخل عليه يشرب و امه ما تدري عنه تركته عند ابوه و نحاشت نص الليل محد بعرف ارضها من سماها، و ابوها ما اهتم انه يدور عنها، و لطفل بعمره كان شبه مستحيل انه يطلع يدور امه بهالعالم
كانت الساعه ١٢ بليل وقتها، ابوه طلعه برا يجيب له زقاير من البقاله، و عمره كان ١٣، راح و معاه فلوسه، و يرجف الشارع ظلمه و موحش، خصوصاً انهم بحي فقير، البلاوي تصير فيه
راح للبقاله وصل له، و البايع رفض يبيع له كونه طفل و يحلف انه لابوه لكن ما من نفعه، اضطر انه يرجع البيت بفلوسه، لكن سرعان ما شهق لما سحبه شخص لورا بسرعه، و ركبه للسياره، و بنية جسم مالك لا تُقارن بجسم اللي ماسكه، رغم مقاومات مالك بأنه يصرخ و يبعده عنه، حاول يعض ايده لكن ما قدر لكون مغطي فمه بخامه ثقيله
تحركت السياره بسرعه، و مالك خدر بسبب المخدر اللي شممه اياه الرجال
"كم عددهم؟"
يسأل اللي معاه
أنت تقرأ
تُهمة حُب
Actionارسلوني لعدوهم، و ليس بعدوي، لكنني ظننت أنه كذلك.. حتى وقعت بحبه و كانت هذه جريمه أُعاقب عليها، تُهمتي الوحيده هي وقوعبي بحبه - روايه عاميه bxb