Hello~🍃شكلي زودتها المره ذي وتأخرت كثير 🙄💔 بس معليش مرره ماكنت فاضيه عشان اكتب الشابتر
المهم استمتعوا~🍃😁
-------
Hanna pov
شعرت بيدِ دافئه تحتضنني وسمعت صوتاً لطيفاً يقول: *******
فتحت عيناي على وسعهما ويبدو بأنني غفوت وانا لم ألحظ
وضعت يدي على جبهتي وأنا أشعر بالصداع لأنني نمت وأنا أبكي
أمسكت هاتفي لأرى كم الساعه وكان هناك العديد من المكالمات الفائته من المستشفى انا لم اذهب لهم بعد
شعرت بالغصه في حلقي ولكن حاولت تمالك نفسي لم يتبقى في عيناي اي دمعه لأنني كنت أعرف بأن هذا سيحصل سواءً كان الآن ام لاحقاً
تذكرت الشعور الذي أحسست به قبل لحظات كان حقيقي نوعاً ما انا حقاً شعرت بيد شخص ما تحتضني وشخص يتحدث معي
تنهدت وانا اقف على قدماي وذهبت لأغسل وجهي وقررت الذهاب الى المستشفى لأرى أمي لآخر مره
-------////////-------
بعد مرور سنه
هانا بالرغم من الظروف التي مرت بها أصبحت في السنه الثالثه من الثانويه
أستيقظت في الصباح وأرتدت زيها المدرسي ونزلت للأسفل لكي تتناول الفطور ومن ثم تذهب الى المدرسه
وبالطبع لم يخلو هذا اليوم من الشجار مع أكثر شخصان تكرههما
الذين أحتلا منزلها بعد ان توفت امهاأباها وزوجته وإبنها ذو الخمس سنين !!!٠
فبعد أن توفت والدة هانا بثمانيه أشهر كانت هانا قد تجاوزت الصدمه وكل شئ وكافحت لتعيش وحاولت مراراً ان تتحرر من الدين لأنه ليس دينها بل دين والدها لذا لاشأن لها به ولكن لم تستطع لذا ماكان بيدها إلا أن سددته كاملاً بمساعدة احد الاشخاص
وأخيراً بعد أن تخلصت منه لم تدم سعادتها طويلاً إلاً وفي احد الأيام قد طرق باب منزلها وعندما فتحته اكتشفت انه والدها ومعه إمرأه اخرى
وبعد ان تحدثت معهما اكتشفت بأنه هرب معها قبل فتره بسبب الدين وأيضاً لأنه لايحب امها لذا قرر ان يعيش حياته مع من يحب لذا هرب وترك الدين الذي يقيده على عاتق هانا وأمها
أنت تقرأ
A second chance
Science Fictionعندما يصل الشخص لأقصى مراحل اليأس من الحياه وجميع أحلامه وآماله تحطمت مع قلبه لما عليه أن يعيش في هذا العالم القاسي!!؟؟ لايوجد شئ أندم عليه أو شخص سيفقدني لذا أظن أنه لابأس إذا غادرت هذا العالم......🍃