الحارس الشخصي

80 4 4
                                    

 كانت تجلس بهدوء على احدى المقاعد القريبة من الشاطئ وتتأمل السماء الجميلة شعرت بان هناك من يراقبها ووقفت وبدات تمشي لكي تبتعد عنه فجاه بدأت تجري بسرعه لانها شعرت بالخوف والشخص الذي يراقبها مازال يلحقها وهي تلتفت للتأكد بانه لازال يلحق بها لم تنتبه...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

كانت تجلس بهدوء على احدى المقاعد القريبة من الشاطئ وتتأمل السماء الجميلة
شعرت بان هناك من يراقبها ووقفت وبدات تمشي لكي تبتعد عنه
فجاه بدأت تجري بسرعه لانها شعرت بالخوف والشخص الذي يراقبها مازال يلحقها
وهي تلتفت للتأكد بانه لازال يلحق بها لم تنتبه لامتناهية وصدمت بشخص  وسقطت معا
بسرعه ابتعد عنها وسألها بهدوء: هل انتي بخير آنستي ؟
قاطعته قبل ان تتحدث بدفن راسها بصدره وهمست : خبأني  بهدوء رفع راْسه وانتبه للشخص الملثم يبحث بالقرب منه عنها تظاهر بسرعه بانه يحتضنها بقوه وهمس :اهدىي
بعد مده ابتعد نفس الرجل من المنقطة وابتعد هو عنها وهمس : لماذا يتبعك ماذا يريد منك همست بتوتر : لا اعلم كنت اجلس هناك فجاه بداء يلحق بي بعد ان بدأت امشي هنا
أشار لهر بهدوء: لاباس اهدىي لحسن حظك أني اعمل كحارس شخصي لحدا الشخصيات لنهمه ولاحظت انه غريب الأطوار لذا لنذهب ساتاكد بانه لن يتعرض لك

 كانت تجلس بهدوء على احدى المقاعد القريبة من الشاطئ وتتأمل السماء الجميلة شعرت بان هناك من يراقبها ووقفت وبدات تمشي لكي تبتعد عنه فجاه بدأت تجري بسرعه لانها شعرت بالخوف والشخص الذي يراقبها مازال يلحقها وهي تلتفت للتأكد بانه لازال يلحق بها لم تنتبه...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

نامجون : هل انتي بخير ؟
همست برتباك وهي تجلس بالقرب منه : اجل انا بخير شكران لك وقفت بصعوبة  لتعود وتجلس بالم من قدمها حملها بخفه لتحتضن رقبته : يا انزلني
نامجون : لا أظن بانك تستطيعين المشي بقدمك هذه وايضا انظري لملابسك 
ألقت نظرة سريعة على ملابسها لتجمر خدودها وتدفن وجها بكتفه الأيمن : اشش
نامجون بهدوء شدها نحوه ليغطي الجزء المقطوع من تنورها بجسده وأخذها للفندق بهدوء
ناداه احد الحرس : سيد ار ام المدير يطلبك لماذا تركت مكانك لقد وصلت الشخصية المهمه وانت ثم توقف وه. ينظر للفتاه وسأله : لماذا السيده المهمه بين يديك ؟
نامجون بستغراب : أتقصد ان الانسه التي كنّا نننتظرخا هي هذه الانسه ، !
الحارس : اجل آنستي  هل انتي بخير ماذا جدث لك هل تاذيتي !
همست بهدوء: انا بخير فقط ابعد من كان يلحق بي وشددو  حراستكم كدت اقتل وانا بينكم
الحارس : حاضر سيدتي ثم ذهب ليترك نامجون يهتم بها
وضعها على احدا السسره في احدى الغرف وقرب منها علبة الإسعافات وهو ينظر لقدمها التي تورمت : قدمك يجب نفحصها بالمشفى آنستي
همست : حسنان وهي تحاول تغطيات ساقها المكشوفة بسبب التنوره اقترب نامجون وضع جاكيته على يديها ونصرها وحملها بخفه ليذهب معها للمشفى ويفحصوا قدمها ثم يعودون للفندق تركها بعد ان تأكد بانها بخير وأشر بيده سأكون بالقرب منك ناديني ان اردتي شي
همست : فقط لا تترك ذالك الرجل يقترب مني
ثم غطت بنوم عميق

تأملها نامجون قيلا ثم خرج يلقي الأوامر على أصدقاءك بان يلاحقون الرجل الذي شاهده يحاول قتل الانسه  مرت ساعتين ومازالت نايمة دخل ليطمئن عليها اقترب من السرير وجلس بالكرسي الذي بجانبه ليراقبوا جتى لم يشعر بنفسه ويغفو كما في الصوره فوق فتحت عينيها لتج...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

تأملها نامجون قيلا ثم خرج يلقي الأوامر على أصدقاءك بان يلاحقون الرجل الذي شاهده يحاول قتل الانسه
مرت ساعتين ومازالت نايمة دخل ليطمئن عليها اقترب من السرير وجلس بالكرسي الذي بجانبه ليراقبوا جتى لم يشعر بنفسه ويغفو كما في الصوره فوق
فتحت عينيها لتجده ينام على المرسي همست : يبدو وسيم هه
فاجأه صاح احد اجهزته الأسمري ليفزع ويمسك به بخفه : ماذا هناك ؟
اجابه الطرف الاخر : انه قاتل مأجور لم نستطع ايقافه انه يتجه نحوك نامجون اخرج الانسه واقتله
نامجون نظر للانخس التي استيقضت ونظر نحو الباب الذي يطرق بقوه على بانه وصل لهما بكل هدوء همس اعذريني آنستي قفز بجانبها وغطى جسدها بالكامل بالغطاء ثم أشار بيده لا تحركي 
خلع قميصه ورماه بعشواءيه بجانب السرير وصرخ بانزعاج : ماهذا الإزعاج الا يستطيع احد ينام بهدوء مع زوجته وقف واقترب من الباب وتحدث من خلال جهاز الحرس : من انت ماذا تريد ؟ نحن أحباء حديثين الزواج وقررنا القدوم لهنا لكي ننعم بالهدوء ولاكن يبدو بأننا اخذنا فلا هدوء بهذا المكان
اعتذر الطرف الاخر بحرج وترك الغرفه ليبداء التفتيش بغرفه اخرى حتى أحاطوا به الحرس وأمسكوه
اقترب نامجون من الانسه وأخذ يرتدي قميصه بهدوء: انا اسف يا آنستي ان أزعجتك ولاكن هذا كان الحل الذي خطر ببالي
أبعدت الغطاء عن وجها وابتسمت : شكران لك



 Dec 23, 2017 انكتب بتاريخ 


You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: May 22, 2021 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

You are mine  -v,BTS-Where stories live. Discover now