خطفني..... فأحببته

بارت3(الجزء الثاني)

فوت+كومنت+متابعة

.
.
.اتمنى اتمنى انو تكتبولي كومنتات مشجعة حتى استمر واكتب الرواية الثانية بعدني بالبارت الاولى .
.
.

.استمتعوا.
.
.
.

في صباح اليوم التالي

كانت هانا نائمة في حضن تشانيول في الصباح و

اسيقظت هانا بقبلات على وجهها من قبل تشان

تشان: هانا

هانا:هممم

تشان:هاني استيقظي

هانا: هممم

تشان:هانا ... هاني ... بيبي... عزيزتي

هانا: ماذاا

تشان: هيا استيقظي -قبلة على فمها-

هانا: اووه حسنا حسنا سأستيقظ انت فعلا مزعج ولقد ورث هانيول الازعاج منك احمق

تشان: يااا وما الذي فعلته انا فقط احاول ان اوقظك فأنتي دب نوم

هانا: ماذا انا دب نوم هل تمزح ومتى كنت دب نوم انا فقط مرهقة من الليلة -نظرت لتشان بنظرات قاتلة- بسبب شخصا ما

تشان: اووه صحيح

هانا: الان هل ستتركني لانام

تشان: لا

هانا: اه مزززعج -نهضت هانا ودخلت الى الحمام لكي تستحم بعد عدة دقائق انتهت من الاستحمام

هانا: هيا اذهب الى الاستحمام بينما اعد الافطار

تشانيول:حسنا هاني -ابتسامة عريضة-

بادلته الابتسامة وتوجهت لكي تعد الفطور لقد اعتدت

البيض والتوست والمربى وبلا بلا بلا المهم بعد ان

انتهت من اعداد الفطور ذهبت لاعداد المائدة

وضعت الصحون ثم وضعت الشوكة ارادت ان تسدير لكن

شيئا منعها وهو حظن تشان لها كان يحظنها من الخلف

وواضع رأسه على كتفها

تشانيول: لقد اشتقت الى رائحتك

اصبح وجه هانا احمر من الخجل

تشانيول: ما زلتي تخجلين عزيزتي

هانا: ممممم

تشانيول: لا يوجد خجل بيننا صغيرتي

هانيول: ماما لما وجهكي احمر كأنكي ثور

وقع تشانيول ضاحكا وتبدل وجه هانا من حمار الخجل الى حمار الغضب

هانا:ايها الوغد الصغير كيف تجرأ ان تنعتني بالثور-كان هانيول يركض وهانا تركض خلفه-

هانيول: اسف ماما لن اعيدها اعدك

هانا: حقا

هانيول:حقا حقا