دخلت چني غرفتها وهي في حالة ذهول
فلاش باك-
چني :انا خايفة ي أحمد لحد يشوفنا
أحمد بتصنع الحنية:اي ي حببتي بس فكك م الخوف دا خلينا ف ليلتنا الحلوة دي
چني ب قلق وهي تبعد عنة :هة
أحمد يقترب أكتر ويقوم بتقبيلها
چني:أحمد فوق ي أحمد ف اي
أحمد لم يستمع اليها وقام ب تمزيج ملابسها ف كانت توجد فازة ب جانبها قامت بضربة بها ع رئسة وقامت لتهرب
باك-
كانت تفكر چني ف ماذا تفعل ف كان الحل الوحيد الذي امامها ان تخبر ياسين بما حدث
----------------------------------------------------------- استقبل ياسين اتصال
ياسين :الو
المتصل:---
ياسين :اييهة انا جي حاالا
------------------------------------------------------------
في المستشفي يدخل ياسين ليصعق ب منظر والدة وهو في غيبوبة
ياسين :خير ي دكتور في اي
الدكتور :والله ي ياسين بية الحالة مش مستقرة المرادي داخل ف غيبوبة خطيرة جدا ع صحتو
ياسين بأنفعال:يعنني اي اعمملو اي حاجة
الدكتور:لو سمحت ي باسين بية احنا كل الي نقدر نعملو اننا نصبر ال24 ساعة دول يعدو ع خير
وتركة وذهب
مسح ياسين ع رأسة ف والدة بين الحياه وااموت..
------------------------------------------------------------
استيقظ ياسين ع خبر موت والدة..
نزلت دموعة من عينة ف الخبر لم يكون سهل علية
-دخلت چني في نوبة اكتئاب وقررت ان لا تصارح ياسين في هذة الظروف
------------------------------------------------------------
كان يمسك الجريدة ف قرأء خبر وفات محمد البحراوي تفاجأ م الخبر ف هو كان م اعز اصدقائة ف قرر ان يذهب ليعذي
------------------------------------------------------------في ڤيله البحراوي
يدخل صاحب عمر محمد البحراوي ليمد يدية يعذي ياسين فوجد في عينة انكسار وقلة حيلة
الرجل :البقاء لله
ياسين بأنكسار:سعيكم مشكور
الرجل :انا كنت صاحب ابوك الله يرحمو كان اعز اصدقائي
ياسين بحزن:اذي حضرتك
الرجل : شيد حيلك ي بني هو راح للي احسن مني ومنك
جلس هذا الرجل كثيررا مع ياسين يواسي حزنة حتي انتها العزاء ووقف ليسلم ع ياسين وكان يشرع ف ان يمشي
اوقفة ياسين قائلا
ياسين :حضرتك اسمك اي؟!
------------------------------------------------------------
