احب والدي

PART . 13 .

الطبيب : انه متعب للغاية و لقد تم اغتصابه بعنف
يجب  عليه ان يرتاح و لا تجعلوا لأحد ان يغتصبه
مرة اخرى سيضعف جسده
جون : حسنا سنعتني به شكرا لك
و ذهب الطبيب
جون : انت لقد تهورت
تاما : انا اسف لقد كنت غاضب للغاية
جون : مرة اخرى لا تفعل ذلك

عند فيكتور ...

فيكتور : يجب علي ان اتصل ب شرطة
و اتصل ب شرطة بسرعة

عند يوري ...
فتح يوري عيناه ببطء و رأسه يألمه كلعنه
و جلس بصعوبة و رأى تاما ينام بجانبه
يوري بنفسه : لقد قام بأغتصابي و الان نائم
بجانبي ااوه نسيت للقد تركت زوجي وحده
في المنزل و سيقلق علي بالتأكيد

فتح تاما عييناه و رأى يوري مستيقظ و فرح
و قال بصوت شبه باكي : صغيري هل انت بخير
يوري : لا تنادني صغيري
تاما : و لما لا
يوري : فقط هكذا
تاما : هل تتذكرني
يوري : انا لا اعرفك
تاما بغضب : غبي سأجعلك تعرفني
يوري بخوف : ماذا ااافعل اانا حقا لا اتذكرك
تاما : ايها لعين ستتذكرني مهما حصل
يوري : يا هذا انا لا اعرفك

تاما بصرخ و هو يكسر كل شي : ايها صغير
كيف تنساني
ريتسو و جون اتو بسرعة و معهم جاك
جون : ما بال هذه صراخ
تاما يحضن جون : انه لا يعرفني
يوري : عن ماذا تتحدث انا حقا لا اتذكرك و لا اعرفك
جون : انت و تاما كنتما في نفس المدرسة
اي عندما كان عمرك 14
يوري : صديق انا اسف و لكن اصدقائي تاكي و ميساكي

تاما بغضب : تتذكرهم و لا تتذكرني
يوري بخوف : انا لا اتذكرك دعني اذهب
الى منزل ف انا لدي عائلة يقلقون علي
تاما بغضب : هل انت متزوج بفتى ام بفتاة
يوري : و لما تسأل
تاما : فقط اخبرني
يوري : حسنا انه فتى لست متزوج به و لكننا حبيبان
تاما بصدمة : اذن طفلك متبني
يوري : انه ليس متبني انه طفلي من لحمي و دمي
تاما : انت انجبته
يوري : اجل ف لقد اخذت دواء انجاب عن طريف خطأ
تاما بغضب : اذن فعلتها

يوري : ماذا تعني
جاك : تاما اهدء
تاما بغضب شديد : لقد مارست جنس صحيح
احمق جسدك لي وحدي لن يجرأ احد بلمسه
و اعتقد بأنك مارست فقط مرة واحدة

يوري و قال كلام من دون ارادته : غبي الكل
يريد جسدي و لا اعرف لماذا ربما لأني اشبه
فتيات و هل تعرف انا دوما اتعرض للأغتصاب
حتى انهم لم يأخذو اذن مني

تاما بصدمة و بغضب : ماذااااا سأقتل اي واحد قام
بلمسك و تجرأ و سأعاقبك لأنك لم تدافع عن نفسك
ف انا اعرفك عندما لا تستطيع مقاومة لن تستطيع
دفاع عن نفسك

يوري ببكاء : ماذا...تريدون...مني...بحق...جحيم..،
ماالذي...فعلته..لكم...بحق...لماذا،..لا...تتركوني...وشأني
...و..لقد...قلت...لكم..الف...مرة...انا....لدي...عائلة
...انا...حقا...اريد...انتحار...و...لكني...لن...افعل
....ف لا ...احد...سيهتم...بطفلي...و ...عائلتي...تفكك
...و .... لا ... ذلك ...لا...اريد...ابني...يعيش...مثلي....
الكل...يعتقد...بأني...سعيد...في...حياتي...و ....لكن
...انا ...لا ...اعلم...لماذا...عالم...لا..يفهمون...بسهولة
...ف لقد...تعبت...اشرح ...و ...اشرح...انا..احب
...احد...غيرك....
تاما : لا تبكي انا اسف
يوري بعد ان هدء

يوري : ان كنتم تريدون ان اقول لكم كيف هي قصتي
حسنا انا احب والدي انا و والدي حبيبان نحب بعضنا
بعض و لدي ابن اسمه لوي يبلغ من العمر 3 انا انجبته
بسبب دواء اخذته عن طريق خطأ و انا لم اكن اعلم
بأني اخذت هذه دواء ف كان لدي صديق اعتبره
صديقي و لكنه خيب امالي ف لقد اعطاني تلك دواء
و اخذته و انجبت لوي و هذا طفل ليس من ابي الذي احبه
كحبيب و صديقي اسمه يوتا هو من اعطاني دواء
و بعدها ضاجعني بعنف من دون رحمة و لقد غضب
حبيبي كثيرا عن هذا تصرف و قال علي اجهاط و لكنني
لم افعل لأني كنت اريد طفل و عاشق اطفال احبهم
و قرر يوتا ان يسافر مع ابيه و لن يعود ابدا و عندما
انجبت لوي ف لقد رأى لوي مرة واحد هو عندما انجبته
و لم يراه لذا فهو سافر و لن يعود ابدا و قررت ان
اخذ لوي و اعرفه على اباه الذي كان ينتظره كل يوم
بشوق و لكني اشرت على ابي ان يكون هو ابنه لذا
نحن الان كزوجان نعيش بسعادة و لكن فجأة
و مرة ظهرتم انتم الان هااا ما تريدون

الجميع بصدمة : كل هذا حصل لك
يوري : اجل

عند فيكتور ...
فيكتور بقلق ؛ هل وجدتموه
شرطة : لا للأسف
فيكتور : احسنا انتوا اذهبوا انا سوف ابحث عنه بنفسي
شرطة : و لكن الان ساعة 3 ليلا
فيكتور : لا يهم
و فصل خط

تسريع احداث
ذهب يوري الى منزله و رأى فيكتور يتجه الى سيارة
يسرع اليه و يحضنه بالخلف
يوري : هل اشتقت علي
فيكتور بصدمة : يوري هل انت بخير لم تصيبك
اي مكروه لقد قلقت عليك كثيرة عزيزي هل قام احد
بلمسك  و اين هو سأقتله
يوري : انا بخير لقد ضاع سائق فحسب لم يكن يعرف
طريق لذا لقد خرجنا بصعوبة من ضياع لا تقلق
فيكتور بأرتياح : ارتحت لنذهب

و حمله مثل اميرة الى غرفتهم و يقفل باب
و يتقرب اليه ببطء و يقول
فيكتور : لم نمارس جنس منذ زمن
يوري بتوتر: لا لا لا ليس الان
فيكتوري : و لكننا لم نفعل ذلك

و بدأ يضغط على مؤخرة يوري ضغطة خفيفة
ليتأوا يوري بألم بسبب تحرشات تاما و استخدام عنفه

يوري بألم : ااااه
فيكتور بقلق : لقد ضغت عليك بخفة ما بك ؟!؟!
يوري:........

التكملة....