اغتصبني بنعومة

57.1K 343 47
                                    

كعادتي الصباحية افتح هاتفي واراقب صفحتي الشخصية على الفيسبوك لعلها تختفي كالعادة.. 😁 😁 لسوء الحظ.
احب الطيش واحب العبث بكلمات مميته وهاذا ما يغيض البعض ويتسبب بغلق حسابي..
لست ممن يحبذون ان يكون لديه أصدقاء من كلا الجنسين. اكتفي بوحدتي.
ولكن كانت لي مجموعة اشتركها مع بعض الطفيليين. مسؤوليين عنها. وعدد من الأعضاء الذين يختلفون في طبقتهم العقليه.
انشر ما يروقني في حدود طبعا لا اهتم فقط افرح لتهافت الأغبياء والاذكياء عليها.
اما عن تلك الاخيرة اقصد صفحتي الشخصية تتمايل بين الشراسة واللذة بين الحب والحزن.
احب السهل الممتنع في اسلوبي لاني قرات كثيرا للكاتب طه حسين احبذ كل حروفه الراقية.
كنت اسعى ان يتابعني الكثيرون وان يتجول في حروفي من كلا الجنسين.
حقا انا غبية نسيت ان اعرفكم بنفسي.
معكم صديقتكم المجنونة الغير ملائكيه. سارة. خريجة كلية الحقوق وحاملة لشهادة الكفاءة المهنية للمحاماة.
كنت في صغري مهووسة بالمحقق كونان ورجوت الله ان اصبح مثله هههه
المهم محبوبة من طرف الجميع اكبر اخوتي وانا اساعد امي كثيرا يمكن القول اقوم جل الأعمال عنها صرت اما ثانيه لاخوتي.
هههه انا لن اكلمكم في روايتي هذه عن حياتي البائسة.
وانما عن روح روح.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 18, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اغتصبني بنعومةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن