في الواقعِ أََنا مُجبَرٌ

في الواقع أنا مجبر البارت 《6》

في الواقع أنا مجبر ●_●

البارت 《6》

هاشتاغ الرواية #في_الواقع_أنا_مجبر

و•كاي:لماذا انت قليل الصبر اجلس أولا

كاي:حسنا حسنا

ثم جلس كاي

و•كاي:حسنا اذا كيف حال كريستال

كاي:ابي انها بخير الان لماذا طلبتني ماذا هناك

و•كاي:بني الموضوع كله عن كريستال

كاي:هل جلبتني إلى هنا من اجل كريستال

و•كاي:استمع الآن يا ولدي

كاي:ماذا هناك

و•كاي:انت تعرف أنه انتما الاثنان اجبرتما على هذا الزواج

كاي:إذن

و•كاي:يا بني اعتني بكريستال جيدا اجعلها سعيدة لا تؤذيها أو تجرح مشاعرها أو تجعلها تبكي انها حساسة جدآ انها أمانة لدينا بينما تعود شركة والدها إلى سابق عهدها انا أثق بك يا بني

(كان كاي يشعر بالندم لكل كلمة يقولها والده و خاصة عندما قال انا أثق بك)

كاي (بتوتر):حس...حسنا والدي هل هذا كل شيء

و•كاي:اعرف انه لا يستدعي أن اجلبك إلى هنا و لكنني اشتقت اليك يا ولدي و كنت أريد رؤيتك قليلا

كاي:هل يمكنني أن أذهب الآن 

و•كاي:لماذا انت مستعجل هكذا

كاي:لدي عمل اريد القيام به

و•كاي:حسنا اذا ان كان هكذا

كاي:الى اللقاء

و•كاي:إلى اللقاء و لا تنسى ما اخبرتك به

كاي:حسنا حسنا وداعا

خرج كاي و توجه إلى سيارته و شغلها و انطلق إلى المنزل

 بينما عند كريستال خرجت من غرفتها لعلها تجد شيء يعالج يدها و لكن للأسف لم تجد شيئا

كريستال:تبا لم أجد شيئا أن يدي تؤلمني كثيرا لماذا لونها هكذا هذا مخيف يا الهي

ثم صعدت الى غرفتها

و بعد نصف ساعة تقريبا اتى كان قد جلب معه الغداء من الخارج كطريقة للاعتذار لأنه لا يريد أن يظهر انه مهتم كثيرا

دخل ووضع الطعام على الطاولة و ثم بدأ يبحث عن كريستال

ثم صعد و كان يمشي إلى أن سمع صوت بكاء و صراخ في وقت واحد لقد كانت كريستال ذهب كاي مسرعا و لكنه لم يدخل فقط وقف عند الباب و بدأ يستمع

كريستال:أنا اكرهك اكرهك جدا كاي مالذي فعلته حتى تفعل بي هذا لم اكن اقصد اقسم لك (طبعا كريستال لم تكن تعرف بقدوم كاي لأن غرفتها بعيدة جدا عن باب المنزل)