البارت1.

25.7K 95 10
                                    

أتأسف عالتأخير؟.
الشخصيات الباقية بتعرفونهم مع الوقت.
في لندن و تحديداً في مدينة بروملي و في بيت إيدل.
كان الجو مُمل كالعادة و قربت إجازة الكرسمس تنتهي،إيدل يدخل على غرفة روبن و يحاول يصحيه.
إيدل: روبن إصحى مو قاعد أشوفك من كثر النوم.
روبن يعقد حواجبه بإنزعاج:إطلع و قفل الباب بكمل نوم.
إيدل يطالعه بعتاب: قوم شفيك مو طايق تشوف أحد؟؟ أنا أقرب شخص لك و مو راضي تحكي لي شفيك!.

وقتها إيدل ماكان يدري أيش صار لروبن قبل أسبوع تقريباً.
-نرجع الوقت-
روبن يتمشى فالشارع و مستمتع بأجواء الشتاء و معاة كوب قهوة و يسمع أغنيته المفضلة،كانت الشمس قرّبت تغرب.
فجأة شخص يمسك روبن من ورا و يكتم فمّه بيدينه و روبن مصدوم و يصرخ صرخات مصدومة و كوب القهوة طاح عالارض،
شخص١:أمسكه لاتتركه يروح منك.
شخص٢:جيب المخدر بسرعة.
شخص٣:خلوا السواق يجي.
بعدها روبن دخل ف سبات عميق بسبب المخدر القوي الي عطوه إياه.
بعد ماصحي حصّل نفسه عاري تماماً و مقيّد من يدينه و رجلينه على كرسي و فمة مربوط ب قماش لحتى مايطلع صوت،الجو بارد،روبن يرجف.
يصرخ صرخات مكتومة و يتفاجأ من وضعه و خايف من الي جاي،الغرفة مايدخل عليها غير نور خفيف من الباب البعيد جداً عن روبن،الغرفة فارغه مافيها غير الكرسي و روبن.
فجأه يجي شخص و يمشي له بهدوء و بخطوات ثقيلة سببت خوف لروبن،روبن يغمض بخوف و إذا بالشخص يجي و يرفع راسة و يفتح النور الي فوق روبن بالضبط.
روبن يطالعه بخوف و الشخص يطالعه بخبث و كأنه ناوي على كثير أشياء.

أنا مُختلف. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن