مُقدمة.

467 49 4
                                    


وقعت بحُبها بأغرب الطُرق، حيث أنني أصبحت قريبًا منها بالحد الذي يترك لي الحق بأن أدعوني 'نفسَها' .
و أنا لستُ أُبالغ، و لكن أصبحت عارية الفِكر تمامًا بالنسبةِ لي و لا زلت أتساءل لمَ هي عزباء حتى الآن!

يالها من فتاة، شغفني حُبها تلك الحزينة الزرقاء.

Blue Passionحيث تعيش القصص. اكتشف الآن