Part(1)

1.7K 56 12
                                    

لا يوجد انسان وحيد حتى وان ابتعد عن كل العالم . يوجد حوله المئات والمئات من من لا يريد احد ان يراهم زمن هنا بدأت القصه.

--------------------------------------------------------------------------------------بدء الامر بفتاه تدعى ديانا فتاه عادية فى الـ20 من عمرها ترتاد كلية الطب

تبدو من النظره الاول عاديه جدا وبسيطه و لكن النظره الاولى دائما غير صائبه تلك الفتاه لها حكاية وهى ان لها قرين حبها و يتمنى ان ترضى عنه

و يفعل كل م تحب حتى تحبه ولكنها لاتستطيع بسبب الفتى الذى عشقته سبع سنوات *نايل* زيملها فى الجامعة وما قبل الجامعة .

و قرينها كان يعلم بذلك ولكنه كان كما يقال لديه امل ان تحبه مع انه اكثر العالمين بأنها تحب نايل حبا شديدا وكان يهددها فى بعض الاوقات بأنه سيقتل نايل ذاك ازى لم تأتى معه .

كأى انسان ستأل لما ديانا لم تقل لاحد عن تلك المشكلة التى توجها ولم يعرف ان السبب انها لم تقل لاحد ان عندما كانت تقول لاي احد من اصدقائها كان يصاب بمرض او يموت ازاى حاول ان يساعدها ولذلك لم تقل لاى احد حتى عائلتها لانها كانت السبب فى قتل والدها و ظل هذا القرين وتلك المشكله سرا لا يعلمه الا هى و حبيبها الجان.

ولكن ان جاء يوم كان فى الوضع حاسم و النهاية غلبا لم تكن متوقعة وهو

فى احد الايام اثناء الامتحانات جاء قرين ديانا فى حلمها وقال لها غدا امتحاناتك لا تفعلى ما هو متوقع ان تذهبي وتكلمى ذاك الفتى وانا قلت للك من قبل ان علمت انك اصبحتى على علاقة به سأقتلة و لكن بعد عذاب شديد هو ذاته سيتمنى الموت منه قامت من على السرير ثم قالت انا اقوى منك هل تسمع انا اقوى ولن تستطيع فعل شئ له انا التى سأقف لك و انا التى سوف تقتلك رد عليها بقول قريبا؟! ثم ضحكة

فزعت الفتاه و قامت مسرعة الى المرحاض حتى تستيقظ لانها كانت تقتعد انه مجرد حلم وكانت تريد تجاهل الموضوع. وعندما نظرت الى المراه لم ترى نفسها استعاذت بالله فى عقلها و لكنها كانت ترتعش ثم نظرت مره اخرى فوجدت نفس الوجه الذى جائها فى الحلم فى المراه وقعت الفتاه على الرض من شده الرعب واقفل باب المرحاض عليها وعندما ذهب بسرعة حتى تخرج وتحاول ان تفتح الباب قطعت الكهرباء وقفت ديانا امام الباب و لم ترد ان تنظر خلفها حتى لا ترى احد اخر و لكن سمعت صرخه قويه تأتى من النافذه و كان ذاك الصوت يقول لها يمكننى قتله ولكن لن افعل الاننى لا ايريد .

اضائت الانوار مره اخري ولكن تلك المره كان صوره نايل تتجدد امامها و كأنها فى حلم

وعندما قالت نـ نـ نايل انت .... ما الـــــ و لم تكمل الكلمة ورئت امامها صوره اخرى له وهو فى مشفى ومن شده هول المنظر التى رئته ظلت عيناها

مفتوحة لفتره طويله وما انا افاقت على صوت الهاتف من غرفتها قامت ديانا من ارضيه المرحاض وذهبت الى غرفتها كان منبه الهاتف يرن

فوت و شير و كومنت طويللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل  بليز وقولوا اية رائيكوا بتقبل الأنتقاد على فكرة :D 

عايزة اعرف اية رائيكوا علشان لو كدة اكمل ولا لأ 

شئ من الحب يسود الظلامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن