اردف هيروكاي ببرود:هذا لئنها طفلة مزعجة ولا اريد وجعاً لرأسي
انزعجت هازوي فأجابت بحزن:سأدفع لك ما تريد من المال فقط وافق فهي في خطر
هيروكاي بستغراب:خطر!
هازوي بجدية:اجل فذالك الرجل الذي رأته في الحفلة حطم منزلي ضنن منه بأنة منزلها لذالك ارجوك وافق
نضر اليها بتعمق فأردف بنزعاج:موافق
احتلت ملامح البهجة وجهها:شكرا لك (بحدة)لكن اياك وأن يعلم احدا بهذا خصيصا يوميتا ويمكنك بدأ العمل من الغد
نضر اليها ببرود متجاهلا كلامها فرحل
هازوي بتنهد:علي العمل بجد هذه الايام لكن سأجبر على اخذ المال من اوياجي الغبي(اوياجي-ابي)
---------
في مكان اخر
ينقل ميروكاي نضرة بين ساعة يدة وبين تاماكي فتنهد بنزعاج شديد:اين ذهب ذالك الوغد منذ ساعات وهو مختفي
تاماكي بجدية:اتصل عليه مجدداً فربما يجيب هذه المرى
اتصل ميروكاي على شقيقة مرا مرتين ثلاث فأتاه صوته
"ماذا"
ميروكاي بغضب شديد:ايها الوغد الصغير انا اتصل لم منذ ساعات لما لم تجيب
"اجابة بسيطة لئنني لا اريد"اجابة ببرود
اردف ميروكاي بنفاذ صبر:اين انت الان ايها ال*&%$
ابعد محدثة الهاتف عن اذنه فقال بهدوء"لاتغضب يا اخي الان تتحمل المزاح انا امام المبنى سئاتي الان" اغلق الخط
ميروكاي بتنهد:انه امام المبنى
وقف تاماكي وقال بهدوء :حسنا اذا سأذهب فربما لن يسر برؤيتي
اومات له ميروكاي
بينما خرج تاماكي فدخل الى المصعد ما ان فتح حتى تلاقت عيناه بعينا هيروكاي فتجاهل كلامها الاخر احدهم دخل والاخر خرج وكأنهما غريبان
ما ان فتح هيروكاي الباب اتته وسادة في وجهه فعلم بأن اخية غاضب منة
هيروكاي بنزعاج:لما رميتني بالوسادة هل تغار من وجهي الجميل وتريد تشويهه
ميروكاي :هل استقلت حقا ام انك لم تكن تعني ذالك
هيروكاي ببرود: اجل استقلت وكنت اعني ذالك لذا و ايضا وجدت عملاً
اردف ميروكاي بغضب عاقدا حاجبية بشدة:حقا يا استاذ اذا صغيرنا كبر اخيراً
اجابة هيروكاي بذات النبرة:انا لست صغيراً ميرو وهذه حياتي افعل بها مااشاء لاتتدخل
تنهد ميروكاي بنزعاج.واضعا يده على رأسة فقال بهدوء:اذا مالعمل الذي حصلت عليه
هيروكاي ببتسامة صغيرة:نسيت .ايتو ...تذكرت حارس شخصي مؤقتاً
أنت تقرأ
مهرجان-باردان مشاركة في (مسابقة M.A)
Lãng mạn#MA تتحدث القصه عن شابان وهما توأم يعيشان في سيرك منذ الصغر ويلقبان بال (مهرجان باردان) ولم يراهم احد على طبيعتهم العاديه لا نادرا فهما يخفيان شكلهما الجذاب خلف قناع مهرج فأذ يلتقيان بفتاتين مشاغبتان وبعض الاصدقاء فتتغير حياتهما تدريجيا تصنيف الروا...
