بعد ان رحلت عزيزي أرك رحل كل شيء كأنه يركض ورائك و يصرخ لكي ترجع ...
ارئيته عشيقي قد تقولون انه ليس كما وصفته بلقاسي و الجبار الذي لا يرحم لا يا سادة انه اكثر ايضاً اعرفتم لماذا احبه انه كلشخص لديه مرض انقسام الشخصية فانا اغنا عن التعريف بشخصيته الجبارة عندما يغضب عندما يشعر بلخيانة عندما ينضر احد ولو بلغلط على شيء من املاكه لا تستغربو فانا من املاكه اوليس دفع نقوداً كثيرة لشرائي هه هاذا مضحك !!
انتهيت من الفطور و رتبت السفرة و صعدت الى الاعاة رتبت غرفتي اقصد جحيمي الحنون فقد عشت فيها المر و الغذاب و في نفس الوقت الراحة و الدفئ و لامان ، ذهبت الى الحمام و استحممت و ارتديت ثيابي و نزلت الى الاسفل ....
اووه اسفة نسيت ان اؤعرفكم عن نفسي انا نفَس اسمي غريب اعرف لاكني احبه لانه فريد و احببته و عشقته عندما تقول لي اني نفسك تقوله لي انتي نفسي فقط ليس نفس احد غيري لن اسمح لاحد ان يناديكي غيري انا الان في سن 19 من عمري في عز شبابي لم ارى اي شاب سواك لم احلم الأ بعينيك لم اشعر بلامان الأ في حضنك مجنونة صحيح انا مجنونة بك ... عندما احضروني اليك كنت في سن16 و من ذاك اليوم و انا لا اشعر بلامان و الخوف في نفس الوقت الأ بحضنك تعودت عليك لا اريد ان اخسرك ابداً عندما غادرت في تلك اليلة بدون النضر الي و نمت في زاوية الخرفة استيقضت في الفجر و خشيت فتح اعيني خشية ان تكون اتيت و بعد معاناتاً طويلة فتحت عيني لارى نفسي على السرير و عندما التفت رئيتك نعم رئيتك يا عشيقي في تلك الحضة شردت في ملامح وجهك التي يبدو عليها التعب و تلك الحية التي عشقتها من تلك الحضة اخذت اتلمسها ولاكن عندها لاحضت انك تنام دون ملابس رفعت الغطاء عني لكي اتأكد انني لازلت البس ملابسي ارتحت و عندها نضرت الى بطنك التي لا يغطيها شيء و الى صدرك المملوء بلوشوم التي تطرز عضلاتك لارفع وجهي لوجهك لارا هاذه العينين تحدق بي بحدة احسست احسست اننني سوف امووت!!!! و قلت لي ؛ هل انتهيتي من التحديق بي ؟!.. بعد ان قلتها بصوت هادء اشبه بلموت تراجعت عن السرير و وقعت على الارض و اصبحت الدموع تتجمع في عيني خشية ان تضربني او تلمسني و عندما تقدمت الي اصبحت ارجع زحفاً الى الوراء بسبب الم قدمي التي وقعت عليها من فوق السرير و قد نزلت دموعي دون ارادتي و حرقت وجنتاي و غرقت فحفرتان في وجناتي و كتن ابكي بحرقة و قد اصتدمت بلحائط و عندما اخذت تتقدم الي اصبحت امامي و انحنيت لمستواي حاولت لمس رموشي التان تبللتا من الدموع ادرت وجهي و انا اتوسل لك ان لا تلمسني ،،، في ذالك الوقت حين قلت هاذه الكلمات اصبحت تضحك بسخرية و انا كنت مصدومة لا اعرف لماذا لانه هناك الف سبب لضحكتك المستهزئة ام لنضراتك السوداء و انت تنضر الي و الى جسمي خصوصاً الذي لا يغطيه الأ ثوب نوم فاضح و اصبحت عيناك سوداء و توسعت كنت لا افهم هاذه النضرات فلم ارا احداً ينضر لي هاذه النضرات من قبل لا انسا ابداً هاذه الحضة ابداً عندما قلت لك ؛ ارجوك انا لست مثلهن انا لست عاهرة اقسم ارجوك لا تقترب مني .
فقلت لي ؛ لنرا هاذا الان اذا كنتي عاهرة او .. نضرت لي و انت تبتسم ابتسامة خبيثة الى ابعد الحدود اقسم اني ارا نضرات الشيطان في عينك حينها حملتني غصباً و كنت ادفع بك و ابكي و اترجا ولاكن لا حياء لمن ينادا
و لا اصطيع مجاراتك ابداً اقسم اني اساوي وزن و طول ساق من سيقانك الطويلة فقط و رميت بي بعنف على السرير و اصبحت تنزعني ثيابي و جرتني منها و اصبحت تقبلني بقوة و لاكنك فجئةابتعدت و كانك تذكرت شيئاً فنهضت عني و تركتني على السريرلا ارتدي شيئاً و اخذت كئساً من الشراب و بعدها رميت بلكئس على الارض لافزع لانه حطم الهدوء و اخذت قنينة المشروب و شربتها كلها و انا امامك عارية و انت تنضر الي و اصبحت ابكي و ابكي و لا فائدة اتيت و انت ثمل جداً و رائحة المشروب مقززة جداً جلست على الكرسي و انت تنضر الي نضراتك سوداء اصبحت تنزع حزام بنطالك و اخرجته من البنطال و تقدمت نحوي و اغمضت عيني من الخوف فلم استطع ان اراك و انت تنضر الي هاكذا امرتني بلجلوس بصوتاً هادء مخيف كلموت البطيء لا امل خيار الأ ولجلوس لم احس الأ لضربتاً على ضهري احسست ان ضهري انقسم نصفين لم اقدر حتى على الصراخ فلم يخرج صوت من حلقي اثر ضربة واحدة من حزامك قسم ضهري الى نصفين و كررتها و كررتها و كررتها و اصبحت تضربني بعنف على ضهري العاري لتسيل الدماء منه ا قذف بلحزام على الارض و اتيت الي و امسكتني من فكي و عصرته بقوة و انا فقط دموعي تنزل بصمت لا اقوة على الصراخ او التكلم و قلت لي بتهجم و صراخ في اخر الكلام ؛ انتي عبدتي افعل بكي ما اشاء اقتلك اضربك اعذبك حسب مزاجي هل فهمتي ؟! لقد قلت هل فهمتي!؟ ..
لاقول بصوت مبحوح و انت تزيد بقبضتك على فكي و انا اشعر ان فكي قد تهشم تحت يديك ؛ فهمت.. قلت بصوت خافت بلكاد اسمعه لتصرخ علي ليهتز كل انش في جسدي من خوف صرختك ؛ لم اسمع هل فهمتي ؟..
نفَس ؛ فهمت فهمت اقسم فهمت .. قلتها و انا اتلوا تحته و اترجاه ان يترك فكي و انا اشعر بلدماء تخرج من بين شفتاي المعصورة بين يديه ليدفعني على السرير بعنف لاتمدد على ضهري لتخرج اخيراً صرخة الم لم تخرج من البداية بسبب الم جروح ضهري و رئيتك تخلع ملابسك لتصبح عارياً امامي و تقدمت الي و انا في هاذه الحضة احسست اني قد انتهيت اتى الشيطان لكي يقتلني اصبحت ابكي بصوت عالي و انيح و اتلوا و اترجاه لكي يبتعد و لاكنه في عالماً اخر ...........................
و بعدها اصبح يغتصبني بعنف و همجية و لا مبالة بالمي و لا يسمع الأ تئوهاتي و صراخي و اصوات ارتطام اجسادنة ..!
.
.
(لا نجدة لاستنجادي ولا اذن لتسمعني ولا يد لتنقذني و اصبحتُ بذاكرة الماضي مجرد رذيلة ..! )
.
.
و هاذه انا نفَسه و هاذا ما يحصل لي منذ ثلاث سنوات و هاذا ما كان يفعله بي لا اعرف لماذا دائماً يقولها لي انتي ملكي انتي ملكي هل فهمتي لي وحدي ..
أهيَ من الحب او رغبة التملك وربما الاثنان معاً لا اعلم ...!
تعبت تعبت من التفكير بك تعبت .. قلتها و انا احاول تهشيم رئسي بين يداي و اصرخ قمت و اخذت سماعاتي و شغلت اغنية صاخبة و اخذت انضف كل انش من البيت و انا اتمايل بجسدي و لم اترك ولا انش الأ و هو يلمع من النضافة بعدها ذهبت الى غرفة الرياضة استغربتم لا فهاذا بمثابت بيته الثاني ووفر كل مستلزمات المتعة هنا اخذت اعلي طاقة الة الركض أكثر فاكثر و اتعب نفسي لكي لا افكر فيك لارا وحيك امامي مجدداً ..!
لاوقف الة الركض و اذهب الى الحمام و استحم اخذت افكر لماذا لا اهرب و ابتسمت بالم و انا اتلمس ساقي اليمين و تجمعت الدموع في عيني و انا اتذكر اخر مرة هربت فيها ماذا حدث عندما امسكت بي و قلت لي ؛ ماذا يحدث للفتات الغير مطيعة التي تهرب من البيت دون علمي ها ماذا يحدث ..؟
قلتها و انت تمسد على شعري بحنو و تنضر الي نضرات تجمد الشخص بصوت هادء اشبه بلموت و فجئة..!!
جررت لي شعري و انزلتني للقبو الذي توجد به ادوات تصليح و عجلات سيارات احتياطية و اشياء اخرا ..&
لا اريد ان اكمل ماذا حدث سوة بكلمة لقد كسرت لي ساقي اليمين بعنف و قوة و انا اصرخ و اترجاء و حينها لم يرف لك جفن كأني حيوان امامك و قلت لي ؛ ان فكرتي الهروب مرة ثانية سوف اكسر الرجل الثانية هل هاذا واضح يا نفسي همم ..؟
كنت تنضر الي بنضرات باردة وللعنة على برودك الذي لا يحتمل اومئت لك بمعنة اجل و الدموع تجري على خدي و وجنتاي الحمراوتان من اثر الدموع و عيني التي اورمت من شدة البكاء و الالم و شفتاي التي لا تتوقف عن الارتجاف ..!
اتيت و تقربت من وجهي و حاولت تقبيل وجنتاي و لاكني ادري وجهي و انا ارتجف فاخذ يتلمس بيده فكي بحنو ثما اخذ يعصره و تجمعت وجنتاي و شفتاي من اثر عصره لهما بدئت بلنحيب و البؤكاء و العاب ينزل من على شفتاي و اختلط مع الدموع و تقربت مني حتى اختلطت انفاسنا و التحمت شفتاي معَ شفتاك و اخذت تقبلني بعنف و قوة حتة جرحت شفتاي و انا ذائبة بين يديك شعرت اني سوف يغما علي لا امتلك الهواء اخذت اضربه على صدره بيدي التي تغطيهة الكدمات و الجروح مترجية منه الابتعاد لاخذ الهواء لاكن لا حياء لمن ينادا شعرت بان عيناي تتثاقل و لم اشعر بشيء بعدها .. الأ و انا مستيقظة في الغرفة و كانت اشعة الشمس تزعجني شعري مفتوح و متناثر على الوسادة و اني ارتدي منامة مريحة عكس الذي كنت ارتديه للهروب استعدلت في جلستي لاشعر بالم شدييد لا يطاق في قدمي لابعد الغطاء عن قدمي لاراها ملفوفة بچبسة قوية كلحجر هههه ألا تصدقون انه هناك انسان هاكذة بل صدقو هناك الاكثر ايضاً و هل تصدقون ان هناك فتاتاً مثلي لاكنني اشك ان هناك الاكثر ايضاً احببتك رغم قساوتك رغم تعذيبك لم ارا يوماً واحداً سعيداً معك احتمال ان يكون هاذا السبب في انني احبك ...!.➰
(هنا بدئت قصتنا..! )
.
.
.
.............
أنت تقرأ
اراه امامي !
Romanceاحبك رغم قسوتك احبك رغم خوفي منك رغم ضربك لي !!! . لماذا لا تشعر بحبي لك لماذا اقسم اني لست مثلهم اقسم ! '& . . قد لا تناسب جميع الاضواق روايتي جريئة .،