ما هذا الشعور.

242 10 3
                                    

مر اليوم بعد ذلك عاديا و عند إنتهاء الدرس جاء لك سيهون
سيهون: هل تخرجي معي (اسمك) أرجوكي
أنتي تحيرتي نوعا ما لذلك اومئتي فقط بنعم
عندك انتي و سيهون :
كنتما تمشيان صامتان و كان الصمت سيد المكان إذ باظر سيهون بقول
سيهون : هل نصبح أصدقاء
أنتي تفاجئتي لذلك قلتي
أنتي :ماذا ألسنا أصدقاء سيهون
سيهون :كلا بالطبع نحن أصدقاء لكن أنا ما أقصده أن نكون أصدقاء مقربان
أنتيي أومئتي بنعم
عانقي سيهون فجأة لذلك توسعت عيناكي ثم بادلتيه العناق و قلتي في نفسك
أنتي : ما هذا الشعور أه لماذا لا يهدئ قلبي عن النبضان أه كم هو جميل عندما بعانقني لكن ما هذا الكلام إنه متهور لكنه جميل😇😇
قلتي هذا ثم عدتي إلى وعيك و قلتي 
أنتي: يااا ... أيها الغبي إبتعد عني
سيهون: ماذا؟ يا حمقاء أنا لست غبي
أنتي : و أنا لست غبية
عندها ضربتي سيهون على رأسه و ذهبتي  تجري قائلة
أنتي:  تعال و أمسكني إن إستطعت
سيهون بدأ يجري ورائك ليمسكك
سيهون: سوف أمسكك (إسمك)
بعد مدة طويلة من الجري توقفت تلهثين . قال لك سيهون
سيهون : هل تعبت يا حمقاء
أنتي : يا لست حمقاء يا عقل الجوزة
سيهون : و لكن إخرسي
أنتي : سيهون !!!
سيهون: نعم ؟ ( قد بدت علامات الحيرة عليه)
أنتي صمتي لبرهة ثم قلتي
أنتي: لا شيء
سيهون:  تعالي معي ...
أنتي : إلى أين سيهون ؟
سيهون: ستعرفين
نيعتي سيهون إلى أن وصلتو إلى منزب سيهون لقد كان كبيرا جدا لقد كان كالقصر ... أنتي إنبهرتي لذلك قلتي
أنتي بإعجاب : ياااا ... يا له من منزل جميييل
سيهون قتح الباب ثم حملكي و أدخلكي للبيت  أنتي إنبهرتي من تصرف سيهون  لذلك ضربتيه على  ضهره

وقعت في حبك اوباحيث تعيش القصص. اكتشف الآن