استيقظت و الدموع تملأ عيناي لم أستطع استدراك الأمر هل هو حقيقة أم كذبة زائفة فجأة أرعبتني رنة الجرس و إذا بي أكتشف أنني لست بمفردي فعمتي فتحت الباب و استقبلت الزوار ، خرجت من الغرفة و وجدت المنزل مزدحم بالنساء يضعن برقع آآه يال قسوة الحياة أبعدتني عن أبي الذي كان كل ما أملك
العودة للوراء
كنت أنا و أبي نتناول وجبة العشاء ثم طلب مني التوجه إلى المطبخ لأجلب الخبز ...عند عودتي وجدت أبي مقتولا و بجواره رسالة مكتوب بها لقد كان رجلا يحب العناد . لم أستطع إنهاء الرسالة تمالكت اعصابي و اتصلت بالشرطة فأغمي علي حتى استيقظت وقت العزاء
--------------------------
حضر المحققون لإستجوابي و سألوني هل كان ﻷبي أعداء فأخبرتهم بعدم معرفتي فأبي كان شخصا منطوي لا يحب أن يتدخل شخص في حياته الخاصة ------------------------------
مرت الأيام و أنا أعيش وحيدة ،خائفة و أقضي معضم أوقاتي أفكر في مقتل أبي ،يجب علي التعرف على القاتل