"لوك هل سوف تحرك مؤخرتك الكسوله وتساعدني لحمل هذه الصناديق" لوك نظر الى الاعلى من الاريكه التي كان جالساً عليها وضحك ، يرى اخيه بن ، محاولاً ان يحمل اربع صناديق وهو يصعد بالسلالم
بن حدق به ، ولوك ابتسم "اسف اخي ، لكنني لا استطيع"
"ولماذا لا؟" هو وضع الصناديق بالاسفل رافعاً حاجبه
"لاني سوف ارهق ... عضله" لوك ابتسم بتكلف ، وهز كتفيه ، "وبعدها ، لن اكون قادراً على ان اذهب الى المدرسه غداً ، وسوف افوت شيء مهم و ارسب ، وثم يجب على ان اعمل في ماكدونالدز واكون عازباً للابد ، واموت وحيداً"
"انت سوف تموت وحيداً في كل الاحوال" جاك صاح ، ماشياً الى صاله المعيشه
لوك عبس "انت لئيم"
"اسف لكن هذه الحقيقه" هو هز كتفيه
"امي! جاك وبن اصبحو لئيمين الي" لوك بكى ، وهو يعلم جيداً ان والدته دائماً بجانبه ، لوك كان طفل العائله وامه كانت دائماً تصدقه
لوك كان مسحوراً بنفسه ، الناس دائماً يقعون بحب ابتسامته واعينه الزرقاء ، هو يعطيك تلك الاحاسيس ، عندما يبتسم من المستحيل ان لا تبتسم ، عندما يضحك ، سوف تضحك معه لان ذلك معدي
بمدرسه لوك القديمه ، الجميع احبه والجميع اراد ان يصبح صديقه ، لقد كان مشهوراً ، لكن لم يكون مغروراً ، لقد كان لطيفاً ويحب ان يجعل الناس تبتسم ، عندما اعلن ان سينتقل بسبب عرض وظيفه جديده لوالدته ، الجميع اقامو حفله والعديد منهم بكى
"بن و جاك" امهم دخلت ، محدقه بهم ، "لماذا تتحرشون باخاكم الصغير"
"امي! نحن لم نفعل ذلك ، انا اقسم" جاك عبس ، رافعاً يداه باستسلام ، "هو فقط كان كسولاً اذا-"
"انا لست كسولاً ، قدمي انجرحت" لوك عبس ، فرك قدمه ، قدمه انجرحت لكن قليلاً ، هو فقط يريد ان يجعل جاك وبن غاضبان
"طفلي المسكين" امه قالت باسف ، هي لمست شعره بحب واقترحت "لماذا لا تذهب الى غرفتك وتستلقي ، المدرسه تبدا غدا وانا لا اريدك ان تذهب مع قدم مجروحه"
-
لقد كان طبيعياً بالنسبه الى لوك ليكون متحمساً للمدرسه ، هو كان منع النوع الاجتماعي من الناس والذي يحب ان يقابل ناس جدد ، هو لم يكن متوترا او خائفا ابدا ، ودائما لديه ابتسامه على وجهه ، حتى بالاوقات القاسيه ، حتى عندما يموت احد من افراد عائلته ، هو فقط سوف يفكر بالذكريات السعيده و لن يبكي ابدا
المدرسه كانت من الامكنه الممتعه بالنسبه الى لوك ، هو يحب ان يتحدث الى الناس ويجعلهم يضحكون ، هو بسهوله يتسطع ان يصبح المفضل عند الاساتذه و صديق للطلبه ، هو فقط احب الناس
عندما دخل المدرسه ، امه ساعدته لياخذ جدوله وقالت الى اللقاء قبل ان تذهب الى عملها ، هو راى جدوله وتنهد ، ليس متاكدا اين سوف يجد الفصول ، هو حدق بينما مشى عبر الممرات ولاحظ ان الناس ينظرون اليه بغرابه
أنت تقرأ
you or nothing || lashton
Fiksi Penggemar”لماذا لازلت تتحدث الي؟انا دائماً اتجاهلك“ ”لاني اريد ان اجعلك تبتسم“ عتدما ينتقل لوك ويرى فتى يدعى اشتون ، وحيداً وعابساً ، وكل شي اراده هو ان يجعله يبتسم.