ارثر: م..م..من...اا..انت ؟؟!
؟؟؟: انا كلب الملكة الحارس
ارثر بدهشه: الايرل فانتوهايف ؟؟!!
شيل: بالضبت
ارثر: كان عليك اعلامى بقدومك فكما تعرف انا لدى مرض فى القلب
شيل: الي هاذا كنت تحدث احد المصرين ؟
ارثر: ااا..اجل فالذى كنت احدثه طط..طبيب شهير فى مصر
شيل: و لما مصر بالأخص ؟
ارثر:بالتأكيد انت متعلم و تعرف انهم لديهم اساليب فى العلاج لا يعرفها احد غيرهم
شيل: و اليابان و الصين هكذا ايضآ و هم حلفاء
ارثر: و مصر هكذا ايضآ
شيل ؛ ارجوك لا تجعلنى اضحك نحن نحتل بلدهم تحت اسم الحمايه
ارثر: كلامك يعد خيانه يا ايها الايرل حتى لو كنت صغير سيقتع رئسك بسبب هذا الكلام
شيل: توقف عن تمثيل دور الرجل الوطنى و اخبرنى من هو سيد كامل ؟
ارثر: هذا لا يخصك
شيل: انا لن اجادل فأنا سأعرفه بنفسى و... الى هذا الوقت فالتحفر قبرك ..هيا بنا من هنا يا سباستيان
سباستيان: امرك يا لوردى
حمل سباستيان شيل و قفذ به من النافذه فركد ارثر الى النافذة و لكنه لم يرى شئ
ارثر: هذا خطير هو لن يعرف من هو الا.... هل يخطط الزياره مصر ؟ يا الاهى ان فعل ذالك فسأكون كما يقول سيد دائما (اول على روحى السلامه)
وصل شيل و سباستيان الى القصر و اخذ شيل الطرياق الذى اعطاه اياه ابرلاين و بدء سباستيان يجهذه للنوم
شيل: عندما عرفت ان الرجل الذى يتحدث اليه ارثر مصرى شعرت انك توترت لماذا ؟
سباستيان: كنت اعيش فى مصر من قبل
شيل: لن اقول انى تفاجئت فمصر مليئه بأشياء غريبه و لكن لماذا طرقتها ؟
سباستيان: لأن اللتى كنت اخدمها هناك ماتت
شيل: تقصد اكلت روحها
سباستيان: لا.. لقد ماتت
شيل: هذا الكلام جعل فضولى يزيد اكمل
سباستيان: كانت فتاة سوداء الشعر كان طوله يصل الى ركبتيعا ناعم مثل القطن المصرى و عيناها بنياتان غامقتان بشده و هذا جعل عيناها تشبه الغازال و كانت سمراء بسبب شمس مصر.... كانت من الروم و قد قتل والداها على يد عمر بن العاص
شيل: هذا كان فى بداية الفتح الاسلامى!! هذا منذ زمن بعيد!!
سباستيان: نحن نعيش اكثر منكم يا سيدى الصغير
شيل: اكمل
سباستيان: قامت بأستدعائى لكى انتقم من عمر بن العاص و عقبة بن نافع و عبد الرحمن بن عوف و خليفتهم عمر بن الخطاب
شيل: انتذر.. هل تحاول ان تقول انك من قتل كل هؤلاء
سباستيان: هل احكى لك بالتفاصيل ام اخبرك بالنهاية ؟
شيل: اكمل
سباستيان: ....كانو هؤلاء الاشخاص مزعجون بحق فبسبب دينهم توقف البشر عن الاستعانا بنا لهذا احببت مساعدتها و لكن فى كل مرى كنت سأقتل احدهم اجد انهو يقول كلام يجعل اذنى تتمذك و كنت اشعر انى ان اقتربت اكثر سوف احرك و مات عمر بن الخطاب بدون ان اقتله و لكن حدث شئ جعلنى اتعجب فقد ارسلت الينا سيده مبلغ من المال و اعطت سيدتى لقب هام فى مصر لم نعرف من هذه السيده و لكنى بحثت و عرفت من هى كانت تسمى عائشة
شيل: عائشة!!
سباستيان: لا اعرف لو سمعت عنها ام لا
شيل: سمعت انها زوجة من ازواج رسول المسلمين
سباستيان: المهم ذهبنا الى مكه و قد كنت حقا سأحترق فالجميع كان يقول هذه الكلمات اللتى عرفت ان اسمها قرإن و ذهبنا الى منزل عائشة و قد رحبت بسيدتى و لكنها قالت ان كانت سيدتى تريد الدخول فلا يمكن ان يدخل هذا الشيطان معها
شيل: كيف عرفت انك شيطان ؟
سباستيان: هذا ما سألت نفسى به و قد توترت سيدتى و انكرت لتقول عائشة انها رئت ملاك الموت عزرائيل بعينيها فلا داعى للنكران بالطبع تفاجئت و كل ما كان يهمنى ان اعرف كيف و هى اجابتنى بهدوء انهو جاء لكى يأخذ روح رسول الله كما تسميه هى و جميع المسلمين و قد طرق الباب عليها قبل دخوله و قد كان يستأذن من رسول الله لكى يأخذ روحه بالطبع كان هذا الكلام صادما لي فملاك الموت لا يذهب بنفسه غير للناس المهمه و الاغرب انهو استأذن للدخول و الاشد غرابه انهو استأذن لأخذ روح رسول المسلمين الذى كان اسمه محمد بن عبد الله و هناك من كان يسميه الصادق الامين و بالفعل دخلت سيدتى و خرجة بعد ساعة و على وجهها ابتسامه غريبه لم ارى مثلها من قبل و عدنا الى مصر لأصدم بعد اسبوع ان اسم سيدتى تغير من ماريا الى هاجر و اعرف ان عائشة اقنعتها بأن تسلم مع هذا كنت سأأكل روحها و لكنها مرضة بمرض فجئه و كانت تقول دائما هذا القران و عندما كانت ستموت قالت لى بعد ان اخبرتها ان لا شئ اسمه رب (صحيح لا رب بالى الله هو الذى خلقق و لكن اخبرنى كيف سوف يخفر لك الله ان ذللت هكذا هذا المرض اسابنى لكى يمنعك الله من اكل روحى ايها الشيطان و الان سأذهب لأنى سأرى سيدنا و مولانا محمد صلى الله عليه و سلم....... اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله) ثم اتى الشينغامى و اخذ روحها و مع هذا ماذالت فى ذاكرتى
شيل: انت احببتها يا سباستيان
سباستيان: كيف لشيطان ان يحب ؟
شيل: سنعرف عندما نذهب الى مصر
سباستيان بصدمه: ممم ماذا ؟؟!!
شيل: انسيت المهمه ؟ لنتحدث غدا فأنا متعب و... كلام ماريا او هاجر لا يهمنى اسمها قريب من الكلام الذى قلته لك فى الصباح
سباستيان: لاحذت ذالك.. تصبح على خير يا سيدى الصغير
اهلن🙋
تعبت لحد ما جمعت الافكار🙇
و لكن كل ده على شانكم😘
ولا حد يزعل على شان انا اخترت مصر بس انا اخترتها على شان هى اللى هتليق على الاحداث اكيد فهمنى
المهم هو
هل من الممكن ان يتنازل شيل عن فكرة الانتقام ؟
هل من الممكن ان يطوب سباستيان ؟ و يعيش حياة عاديه ؟
هل ستخرج القصة من الايتار المأساوى الذى وضعتنا فيه يانا الشيطانه 👿؟
نعرف قريبا و... من انت ؟
؟؟؟: انا الشيطانه
انا: لم اقصد
يانا: دعينا نرى مهارتك و كيف ستجعلين هذا الفتى الذى جعلت حياته جحيم تتحول لسعاده
انا: هل هذا تحدى ؟
يانا: اجل
انا: اذن هذه الحرب ايتها الشيطانه
يانا: حسنا ايتها الملاك
بدئت الحرب و انا هورى يانا اذاى السعاده هتخش حياة شيل
سلاااااام🙋🙋😘😘
أنت تقرأ
الخادم الاسود: معرقة الملائكة و الشياطين
Actionعندما يقتل Sebastian ملاك من ملائكه السماء هل يظن ان لا احد سياتي لينتقم لكن بالطبع لم ينتقم منه وحده بل من سيده شيل لنرى من الذى سيفوذ
