"اخرج من هنا، هاياتو كون!"
الفضي- غوكوديرا هاياتو، حارس العاصفة من فونغولا ديسيمو - هز رأسه بشدة.
"لا أستطيع أن أتركك، تسونا-ساما!"
البراوني حصى أسنانه، يمسك جانبه النزيف قبل أن يتحول إلى أصحابه الآخرين.
"تاكيشي كون، خذ هايا--!"
"هاها، محال، تسونا ~!"
تسونا - سوادا تسونايوشي، فونغولا ديسيمو - تعرق قبل العبس.
"أنا جاد تاكيشي كون".
الغراب - ياماموتو تاكيشي، حارس المطر الجارديان من فونغولا ديسيمو - مع عينيه العسليه الذهبيه ابتسم ابتسامة و حدق في تسونا بالتساوي.
"كما أنا، تسونا".
"نحن لنهاية لا يمكننا أن نتركك وحدك أوتوتو!"
فضي آخر - ساساجاوا ريوهي، حارس الشمس من فونغولا ديسيمو - جاء شاحناً في ساحة المعركة.
"هم. الملاكم-القارض محق، قارض. "
[*صدمه* هيباري نادي شخص اخر بقارض !!!!! ]
غرابي أخر تقدم إلى الأمام، يضيق عينيه الزرقاء الفضيه بقلق طفيف على البروني المصاب.
"كوفوفوفو ~ نحن لا يمكن أن نتخلى عن السماء، تسونايوشي كون."
"لن نتركك، بوس".
الارجواني و البنفسجي - روكودو موكورو و دوكورو كروم، هما حارسا الضباب من فونغولا ديسيمو - مع مطابقة * السعال * الأناناس * السعال * تسريحت الشعر ارتفعوا إلى تسونا للف الضمادات الوهمية حول جرحه.
"لن نترك جانبك، تسونا-ني".
في سن المراهقة مع شعر أسود مجعد نظر في تسونا بحزم مع عينه الكهربائية الخضراء. تم إغلق العين الأخرى بكسل.
"مينا ..."
عيون تسونا غروبية الشمس البرتقالية توهجة بهدوء، وابتسم بحرارة.
"شكراً."
تحولوا جميعا لمواجهة أعدائهم، ظهورهم تواجه بعضها البعض.
"سنلتزم مع بعضها البعض حتى النهاية، نعم؟"
"هاي / يوب / لنهاية أجل / هم / كوفوفوفو / امم / ياه!"
~~
"فـ- فعلنا ...ها ...سعال ".
ابتسم تسونا على الرغم من جروحه المميتة. كان يموت ببطء.
البعض الآخر يبتسم أيضا، بتكلفه أو واسعه ...
... ولكن كلهم كانوا يحملون جروح خطيرة.
تسونا سعل مرة أخرى، والدم يقطر من أسفل ذقنه.
"د- دعونا جميعا ... نشاهدة ... الالعاب.... النار .... معـ... ...ـا .... مرة واحدة ..... أخر ... ى."
~~~~~~~
السلام عليكم ...
كحح تراها كانت طلب من شخص من مده طويله~🗿 و شبح معين ذكرني فيها ~
المهم المهمزات مترجمة للعلم ~
و بس 🐼✨....
مع السلامات~
أنت تقرأ
My Family
Fanficالعائلة ليست دائما الدم. أنها الأشخاص الموجودين في حياتك الذين يريدونك , الأشخاص الذين يتقبلون بك كما أنت .. الذين سيفعلون أي شيئا لرؤية ابتسامتك, الذين يحبونك مهما حصل. By: ODDstar
