لقد كنا نسير معا في مدرستها
كانت كبيره للغايه لذالك تحدثنا كثيرا
اخبرتها انها تجلس دائما في المقعد الأول
كانت اجابتها هي ابتسامة، ، فقط
وانا أحبها عندما تكون هكذا
هي تكره الرحلات المدرسية مثلي تماما
:
و لاانسى ذالك سألتها اذا كانت تحتفظ بالورده البيضاء التي اعطيتها إياهاابتسمت كالعاده و قالت أجل ''
أعتقد أنها أرادت الذهاب إلى بيتها لذالك امسكتني من وجهي و ابتسمت و ثم ذهبت'''
*أردت معانقتها شعرت وأنها كالريح ربما ابدا و مستحيل أن أراها مجدداً
أنت تقرأ
Do The End ?
Poetry(وحده الحياه و قصصها الفارغة تقتلني) كيف هي سعادتي؟ ... إنها بيضاء و مخدشه كالمفاتيح